Sabtu, 31 Mei 2014

قصة قبل النوم

قصة قبل النوم
الخشوع فى الصلاة
كان هناك رجل يسكن قبالة أحد المساجد
و أراد في أحد الأيام أن يكرم كل من صلى العشاء في المسجد بدعوتهم الى العشاء
فبعد أن سلم الامام أسرع بالمغادرة بعد أن أوصى ابنه بان يجمع كل المصلين أمام منزله و أن لا يدع أحدا منهم يغادر
وقف الابن أمام المسجد و كان يسأل كل شخص يغادر المسجد سؤالا واحدا؟؟
فان أجاب اجابة صحيحة يقول له قف هناك (أمام المنزل)و اذا اجاب اجابة خاطئة فيقول له امض في سبيلك..
خرج الأب فوجد ابنه و معه مجموعة صغيرة جدا من المصلين فاستغرب
و سأل ابنه أين بقية المصلين فقال له هؤلاء فقط من صلوا العشاء !
فقال له كيف لقد كان المسجد ممتلئا !! ..
قال الابن لقد سألت كل شخص يغادر المسجد
بماذا صلى بكم الامام في الركعة الأولى؟ و هؤلاء فقط من أجابوا..
اللهم ارزقنا الخشوع فى الصلاه

Jumat, 30 Mei 2014

طريق الجنة

لا تَأْسَفَنَّ على الدُّنْيَا وما فِيْهَا *** فَالْمَوْتُ لاَ شَكَّ يُفْنِيْنَا ويُفْنِيْهَا
ومَنْ يَكُنْ هَمُّهُ الدُّنْيَا لِيَجْمَعَهَا *** فَسَوْفَ يَوْمًا على رَغْمٍ يخَلِّيْهَا
لاَ تَشْبَعُ النَّفْسُ مِنْ دُنْيَا تُجَمِّعُها *** وبُلَغَةٌ مِنْ قِوَامِ الْعَيْشِ تَكْفِيْهَا
إِعْمَلْ لِدَارِ الْبَقَا رِضْوَانُ خَازِنُهَا *** الْجَارُ أحمَدُ والرَّحْمنُ بانِيْهَا
أَرْضٌ لَهَا ذَهَبٌ والمِسْكُ طِيْنَتُهَا *** والزَّعْفَرانُ حَشِيْشٌ نَّابِتٌ فيْهَا
أَنْهَارُهَا لَبَنٌ مَّحْضٌ ومِنْ عَسَلٍ *** والخَمْرُ يَجْرِي رَحِيْقًا في مجَارِيْهَا
والطَّيْرُ تَجْرِي على الأَغْصَانِ عَاكِفَةً *** تُسَبِّحُ اللَّه جَهْرًا في مغَانِيْهَا
مَنْ يَشْتَرِي قُبَّةً في العَدْنِ عَالِيةً *** في ظِلِّ طُوْبَى رَفِيْعَاتٍ مبَانِيْها
دَلاَّلُها المُصْطَفَى واللَّه بَائِعُها *** وجُبْرَئِيْلُ يُنَادِي في نوَاحِيْهَا
مَنْ يَشْتَرِيْ الدّارَ في الفِرْدَوْسِ يَعْمُرَها *** بِرَكْعَةٍ في ظَلاَمِ اللّيْلِ يُخْفِيْهَا
أَوْ سَدَّ جَوْعَةِ مِسْكِينٍ بِشِبْعَتِهِ *** في يَوْمِ مَسْغَبَةٍ عَمَّ الغَلاَ فيْهَا
النَّفْسُ تَطْمَعُ في الدُّنْيَا وقَدْ عَلِمَتْ *** أَنْ السَّلاَمَةَ مِنْهَا تَرْكُ مَا فيْهَا
واللَّه لَو قَنِعَتْ نَفْسِي بِمَا رُزِقَتْ *** مِنْ المَعِيْشَةِ إِلاَّ كَانَ يَكْفِيْهَا
واللَّه واللَّه أَيْمَانٌ مُكَرَّرَةٌ *** ثَلاَثَةٌ عَنْ يَمِيْنٍ بَعْدَ ثَانِيْهَا
لَوْ أَنَّ في صَخْرَةٍ صَمَّا مُلَمْلَمَةٍ *** في البَحْرِ رَاسِيَةٌ مِلْسٌ نََاحِيْهَا
رِزْقًا لِعَبْدٍ بَرَاهَا اللَّه لاَنْفَلَقَتْ *** حَتَّى تُؤَدِّي إِلَيْهِ كُلَّ مَا فيْهَا
أَوْ كَانَ فَوْقَ طِبَاقِ السَّبْعِ مَسْلَكُهَا *** لَسَهَّلَ اللَّه في المَرْقَى مَرَاقِيْهَا
حَتَّى يَنال الّذِيْ في اللوْحِ خُطّ لَهُ *** فَإِنْ أَتَتْهُ وإِلاَّ سَوْفَ يأْتِيْهَا
أَمْوَالُنَا لِذَوِيْ المِيْرَاثِ نَجْمَعُهَا *** ودَارُنا لِخَرَابِ البُومِ نبْنِيْهَا
لاَ دَارَ لِلْمَرْءِ بَعْدَ المَوتِ يَسْكُنُهَا *** إِلاَّ التي كانَ قَبْلَ المَوْتِ يبْنِيْهَا
فَمَنْ بَنَاهَا بِخَيْرٍ طَابَ مَسْكَنُهُ *** ومَنْ بَناهَا بِشَرٍّ خَابَ بانِيْهَا
والنَّاسُ كالْحَبِّ والدُّنْيَا رَحَىً نّصُبِتْ *** لِلْعَالَمِيْنَ وكَفُّ المَوْتِ يلْهِيْهَا
فَلاَ الاقَامَةُ تُنْجِي النّفْسَ مِنْ تَلَفٍ *** ولاَ الفِرَارُ مِنْ الأحْدَاثِ يُنْجِيْهَا
وكُلُّ نَفْسٍ لَهَا زَوْرٌ يُصْبِّحُهَا *** مِنْ المَنِيْةِ يَوْمًا أَوْ يمَسِّيْهَا
تِلْكَ المَنَازِلُ في الآفَاقِ خَاوِيَةٌ *** أَضْحَتْ خَرَابًا وذَاقَ المَوْتَ بَانْيْهَا
أَيْنَ المُلوكُ الَّتِي عَنْ حَظِّهَا غَفَلَتْ *** حَتَّى سَاقَهَا بِكَأْسِ المَوْتِ سَاقِيْهَا
أَفْنَى القُرْونِ وأَفْنَى كُلَّ ذِي عُمُرٍ *** كَذَلِكَ المَوْتُ يُفْنِي كُلَّ مَا فيْهَا
فَالمَوْتُ أَحْدَقَ بالدُّنْيَا وزُخْرُفِهَا *** والنَّاسُ في غَفْلَةٍ عَنْ تَرْكِ مَا فيْهَا
لَوْ أَنَّهَا عَقَلَتَ مَاذَا يُرَادُ بِهَا *** ما طَابَ عَيْشٌ لَّهَا يَومًا ويُلْهِيْهَا
نَلْهُوا ونَأْمَلُ آمالاً نُسَرُّ بِهَا *** شَرِيْعَةُ المَوْتِ تَطْوِيْنَا وتَطْوِيْهَا
فَاغْرِسْ أُصُولَ التُّقَى ما دُمْتَ مُقْتَدِرًا *** واعْلَمْ بِأَنّكَ بَعْدَ المَوْتِ لاقِيْهَا
تَجْنِي الثِّمَارَ غَدَاً في دَارِ مَكْرُمَةٍ *** لا مَنَّ فِيْهَا ولا التَّكْدِيْرُ يأْتِيْهَا
فِيْهَا نَعِيْمٌ مُقِيْمٌ دَائِمًا أَبَدًا *** بِلاَ انْقِطَاعٍ ولا مَنٍّ يُدَانِيْهَا
الأُذْنُ والعَيْنُ لَمْ تَسْمَعْ ولَمْ تَرَهُ *** ولَمْ يَدْرِ في قُلُوبِ الخَلْقِ ما فيْهَا
فَيَا لَهَا مِنْ كَرَامَاتٍ إِذا حَصَلَتْ *** ويَا لَهَا مِنْ نُفُوسِ سَوْفَ تحْوِيْهَا
وهَذِهِ الدَّارُ لا تَغْرُرْكَ زَهْرَتُهَا *** فَعَنْ قَرِيْبٍ تَرَى مُعْجِبُكَ ذاوِيْهَا
فَارْبَأْ بِنَفْسِكَ لا يَخْدَعُكَ لاَمِعُهَا *** مِنَ الزَّخَارِفِ واحْذَرِ مِنْ دَوَاهِيْهَا
خَدَّاعَةٌ لَمْ تَدُمْ يَوْمًا على أَحَدٍ *** ولا اسْتَقَرَّتْ على حَالٍ ليَالِيْهَا
فَانْظُرْ وفَكِّرْ فَكَمْ غَزَّتْ ذَوِي طَيْشٍ *** وكَمْ أَصَابَتْ بِسَهْمِ المَوْتِ أَهْلِيْهَا
اعْتَزَّ قَارُون في دُنْيَاهُ مِنْ سَفَهٍ *** وكَانَ مِنْ خَمْرِهَا يا قَوْمُ ذَاتِيْها
يَبِيْتُ لَيْلَتَهُ سَهْرَانَ مُنْشَغِلاً *** في أَمْرِ أَمْوَالِهِ في الهَمِّ يفْدِيْهَا
وفي النَّهَارِ لَقَدْ كَانَتْ مُصِيْبَتُهُ *** تَحُزُّ في قَلْبِهِ حَزَّاً فَيُخْفِيْهَا
فَمَا اسْتَقَامَتْ لَهُ الدُّنْيَا ولا قَبِلَتْ *** مِنْهُ الودَادَ ولَمْ تَرْحَمْ مُحِبِّيْهَا
ثُمَّ الصَّلاَةُ على المَعْصُومِ سَيِّدِنَا *** أَزْكَى البَرِّيةِ دَانِيْهَا وقَاصِيْهَا

بشارة نبوية

شارة نبوية
أتى المقبرةَ فسلَّمَ على المقبرةِ ، فقالَ : السَّلامُ عليكُم دارَ قومٍ مؤمنينَ ، وإنَّا إن شاءَ اللَّهُ تعالى بِكُم لاحِقون ، ثمَّ قالَ : لودِدنا أنَّا قد رأَينا إخوانَنا ،
قالوا : يا رسولَ اللَّهِ أولَسنا إخوانَكَ ؟
قالَ : أنتُمْ أصحابي ، وإخواني الَّذينَ يأتونَ من بَعدي ، وأَنا فرطُكُم على الحوضِ ،
قالوا : يا رسولَ اللَّهِ كيفَ تعرِفُ من لم يأتِ من أمَّتِكَ ؟
قالَ : أرأيتُمْ لو أنَّ رجلًا لَهُ خيلٌ غرٌّ محجَّلةٌ بينَ ظَهْراني خيلٍ دُهْمٍ بُهْمٍ ، ألم يَكُن يعرفُها ؟
قالوا : بلَى ،
قالَ : فإنَّهم يأتونَ يومَ القيامةِ غرًّا محجَّلينَ ، من أثرِ الوضوء ، قالَ : أَنا فرطُكُم على الحوضِ ، ثمَّ قالَ : ليُذادنَّ رجالٌ عن حوضي ، كما يذادُ البعيرُ الضَّالُّ ، فأُناديهم : ألا هلمُّوا فيقالُ : إنَّهم قد بدَّلوا بعدَكَ ، ولم يزالوا يرجعونَ على أعقابِهِم ، فأقولُ : ألا سُحقًا ، سُحقًا.
الراوي: أبو هريرة
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح ابن ماجه
الصفحة أو الرقم: 3494
خلاصة حكم المحدث: صحيح

الفرق بين هو و هي

الفرق بين [ هو ] و [ هي ] /
بقلم :
د / طارق الحبيب ,
* هي :
تحمل رضيعها بيد وباليد الاخرى تقلب الطبخة وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الاخرين تهيئهم للمدرسة ، ترتب المنزل ، وتحضّر لزيارة اهل الزوج للعشاء “
* هو : عند اول عطسة تبدأ نزلة برد عآرضة ،
تجده وقد لبسه الاكتئاب فيمتنع عن مزاولة اي نشاط
وياخذ اجازة مفتوحة من عمله ، يطلب لنفسه وجبات خاصة
، وأدوية خاصة ، ومعاملة خاصة ، ويتأفف ويتأوه ليلا ونهارا
[ وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع ! ] “
* هي : تتابع مسلسلا في التلفزيون بينما تتصفح مجلة
وتحل واجب الحساب مع ولدها وتناقش زوجها في موضوع جديد
وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها
وتؤنب إبنتها المراهقة على طوالة لسانها فيما تتابع كل ماسبق بنفس التركيز “
* هو : يريد ان يقرأ خبرا إعلانيا في جريدة ،
فيصرخ : [ أسگتو خلوني أركز ] “
* هي : تذهب لوظيفتها صباحا وتعود ظهرا لتحضّر الغداء
وتذهب لإجتماع أولياء الأمور لتتحدث مع المدرسة عن وضع إبنتها الدراسي
وتأخذ إبنتها لموعد الجلدية لحل المشكلة الأزلية * حب الشباب *
وتزور أمها خطفا وتعود بوجه مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية “
* هو : يذهب إلى عمله صباحا ويعود غاضبا لاعنا العمل والحر
والموظفين ويجد كل شيء جاهزا يتغدى ، ينام ،
ويقوم ليخرج ويرى أصدقائه يعود لتناول العشاء يشاهد التلفزيون ” مركزا ” على أي برنامج
أخيرا يذهب إلى فراشه ويقول : [ إنتو ماتحسون بتعبي ] “
* هي : لاتنام قبل أن تطمئن على البيت كله
وتضع رأسها المثقل بالهموم على المخدة
فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات : مرض الولد ، درآسة البنت ،
موعد أسنان الولد ، ومباركة الخالة ، وعزاء الجارة ، وماذا أطبخ غدا ..
و[ طارت النومة ] “
* هو : يغفو قبل أن يصل رأسه للمخدة
ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت ، وأحيانا الجيران
ويقوم صباحا ليقول [ تعبان مانمت أمس ] “
* هو / رجل
* هي / الجنة تحت أقدامها
- ما أروعك وأحلمك يَا [ هي ] , كلام واقعي و رائع
- والاجمل انها بقلم [ هو
تعليقكم ؟!

قال ابن القيم حنه الله

قال ابن القيم:
لم يأت (الحزن) في القران
إلا منهيا عنه
كقوله تعالى: (ولا تهنو ولاتحزنوا)
أو منفيا كقوله: (فلاخوف عليهم ولا هم يحزنون)
وسر ذلك أن "الحزن" لا مصلحة فيه للقلب، وأحب شىء إلى الشيطان أن يحزن العبد المؤمن
ليقطعه عن سيره ويوقفه عن سلوكه.
وقد إستعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن)
لذا يقول ابن القيم:
الحزن يضعف القلب،
ويوهن العزم ويضر الإرادة،
ولا شئ إحب إلى الشيطان من حزن المؤمن...
لذلك افرحوا واستبشروا وتفائلوا وأحسنوا الظن بالله، وثقوا
بما عند الله وتوكلوا عليه وستجدون السعادة والرضا في كل حال

طريق الجنة

ثلاثة اعمال لاتدخل ميزان العبد يوم القيامه لعظمة شأنها:
الصبر:
قال تعالى إنما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب )
>>>>> لم يحدد الأجر
العفو عن الناس
قال تعالى (فمن عفا واصلح فأجره على الله )
>>>>> لم يحدد الأجر
الصيام
عن ابي هريره رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال الله عزو وجل كل عمل ابن آدم له
الأ الصوم فإنه لي وأنا أجزي به ) رواه الشيخان
>>>> لم يحدد الأجر
وينادي مناد يوم البعث اين الذين
اجرهم على الله
فـ يقبل الصابرون والصائمون والعافين عن الناس
فيجب الحرص على هذه الاعمال الثلاثه
فان لم نستطع القيام بها جميعها على الاقل
نقوم بعمل واحد منها حتى يكون اجرنا على الله
وليست مقدار اعمالنا

Rabu, 28 Mei 2014

ماذا تحب؟؟؟؟

ماذا تحب يا أبى بكر؟!
قال: أحب ثلاثاً يا رسول الله، قال: ما هي؟
قال: أحب إنفاق مالي عليك، والجلوس بين يديك، وإدامة النظر إليك…!
وأنت يا عمر؟!
قال: وأنا ثلاثاً يا رسول الله، أحب الحق، وقول الحق، والنهي عن المنكر…
وأنت يا عثمان؟!
قال: أحب إطعام الطعام، وإفشاء السلام، والصلاة بالليل والناس نيام…
وأنت يا علي؟!
قال: أحب إكرام الضيف، والصوم في الصيف، وقتل العدو بالسيف…!
وأنت يا أبى ذر؟!
قال: أنا أحب أشياء غريبة! قال: ما هي؟!
قال: أحب الجوع، وأحب المرض، وأحب الموت!
قال: لا أحد يحب هذا يا أبى ذر؟!
قال: يا رسول الله، أنا إن جعت رق قلبي، وإذا مرضت خف ذنبي، وإذا مت لقيت ربي!
رضى الله عنكم

العائشة

تقول السيده عائشة: دخلت فاطمة بنت النبي، فلما دخلت بكت، لأن النبي لم يستطع القيام، لأنه كان يقبلها بين عينيها كلما جاءت إليه
فقال النبي: (أدنو مني يا فاطمه)
فحدثها النبي في أذنها، فبكت أكثر. فلما بكت
قال لها النبي: (أدنو مني يا فاطمه)
فحدثها مرة أخر في اذنها فضحكت .....
بعد وفاته سئلت ماذا قال لك النبي
فقالت: قال لي في المره الأولى: (يا فاطمه، إني ميت الليلة) فبكيت
فلما وجدني أبكي قال: (يا فاطمه، أنت أول أهلي لحاقاً بي) فضحكت
تقول السيدة عائشه: ثم قال النبي: (أخرجوا من عندي في البيت) وقال: (ادنو مني يا عائشه)
فنام النبي على صدر زوجته، ويرفع يده للسماء
ويقول: (بل الرفيق الأعلى، بل الرفيق الأعلى)
تقول السيدة عائشه: فعرفت أنه يخير..
ودخل سيدنا جبريل على النبي
وقال: يارسول الله، ملك الموت بالباب، يستأذن أن يدخل عليك، وما استأذن على أحد من قبلك
فقال النبي: (ائذن له يا جبريل)
فدخل ملك الموت على النبي
وقال: السلام عليك يا رسول الله، أرسلني الله أخيرك، بين البقاء في الدنيا وبين أن تلحق بالله
فقال النبي: (بل الرفيق الأعلى، بل الرفيق الأعلى)
ووقف ملك الموت عند رأس النبي
وقال:
أيتها الروح الطيبه
روح محمد بن عبد الله
أخرجي إلى رضا من الله و رضوان
ورب راض غير غضبان
تقول السيدة عائشه: فسقطت يد النبي وثقل رأسه على صدري
فعرفت أنه قد مات
فلم أدر ما أفعل
فما كان مني غير أن خرجت من حجرتي
وفتحت بابي الذي يطل على الرجال في المسجد وأقول
مات رسول الله، مات رسول الله
تقول: فانفجر المسجد بالبكاء
فهذا علي بن أبي طالب أقعد
وهذا عثمان بن عفان كالصبي يؤخذ بيده يمنى ويسرى
وهذا عمر بن الخطاب يرفع سيفه ويقول من قال أنه قد مات قطعت رأسه
إنه ذهب للقاء ربه كما ذهب موسى للقاء ربه وسيعود ويقتل من قال أنه قد مات
أما أثبت الناس فكان
أبوبكر الصديق رضي الله عنه دخل على النبي واحتضنه
وقال: وآآآ خليلاه، وآآآ صفياه، وآآآ حبيباه، وآآآ نبياه وقبل النبي
وقال: طبت حياً وطبت ميتاً يا رسول الله.
ثم خرج يقول: من كان يعبد محمد فإن محمداً قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت
ويسقط السيف من يد عمر بن الخطاب،
يقول: فعرفت أنه قد مات
ويقول: فخرجت أجري أبحث عن مكان أجلس فيه وحدي لأبكي وحدي
ودفن النبي صلى الله عليه وسلم
والسيده فاطمة تقول: أطابت أنفسكم أن تحثوا التراب على وجه النبي
ووقفت تنعي النبي
وتقول: يا أبتاه، أجاب ربا دعاه، يا أبتاه، جنة الفردوس مأواه، يا أبتاه، الى جبريل ننعاه.
.. اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد ...

Tiga Kunci Utama Raih Kesuksesan dan Kebahagiaan

SIAPA manusia yang lahir ke dunia ini yang tidak ingin sukses, semua pasti sangat menginginkannya. Tetapi, faktanya kenapa banyak orang gagal?
Semua itu bukan karena mereka tidak pintar, tidak punya kesempatan atau tidak kaya. Yang terjadi adalah mereka tidak memegang kunci utama untuk sukses dalam belajar dan berkarya di masyarakat.
Jika dikatakan bahwa setiap pintu ada kuncinya, demikian pula halnya dengan setiap urusan, termasuk urusan kesuksesan. Semua ada kuncinya. Lantas apa kunci utama untuk sukses itu?
Jika mengacu pada apa yang Allah sampaikan di dalam Al-Qur’an, maka setidaknya ada tiga kunci utama untuk meraih sukses belajar dan berkarya di tengah-tengah kehidupan masyarakat.
Membaca
Bagaimana seorang Muslim akan bisa memegang kunci utama sukses bila ia sendiri tidak mengetahui apa itu kunci utama. Dalam konteks ini maka membaca sudah tidak bisa ditawar-tawar lagi.
Apalagi, secara historis ayat pertama yang Allah turunkan kepada Nabi Muhammad Shallallahu alayhi wasallam adalah perintah tentang membaca. Dengan kata lain, idealnya setiap Muslim itu minimal memiliki kecintaan atau tradisi membaca.
Hal ini telah dicontohkan oleh generasi sahabat dan ulama salafus-shalih. Utamanya dalam membaca Al-Qur’an. Para sahabat bahkan tidak sekedar membaca tetapi sangat antusias mengamalkan bacaan Al-Qur’annya, sehingga wajar jika mereka tidak pernah dilanda kegalauan dan kebingungan.
Dari generasi ulama terdahulu kita bisa lihat dari apa yang diteladankan oleh Imam Syafi’i. Kita bisa bayangkan, dalam usia 7 tahun sudah bisa hafal Al-Qur’an dan pada usia 9 tahun sudah bisa menghafal sebuah buku yang ditulis Imam Malik.
Hal ini menjadi satu bukti kuat bahwa membaca adalah kunci utama untuk sukses belajar dan berkarya di masyarakat. Dan, hasilnya pun bisa terbukti, kala dewasa Imam Syafi’i tidak saja mampu menulis kitab yang dibutuhkan zamannya tetapi juga menjawab tantangan kaum orientalis yang hendak mengobrak-abrik tatanan keilmuan Islam di bidang fiqh dan usul fiqh.
Jadi, mulai sekarang canangkan semangat untuk gemar membaca, utamanya membaca Al-Qur’an, Hadits, Sejarah Nabi serta sahabat, dan buku-buku yang bermanfaat dalam membangun semangat kita untuk menjadi Muslim yang bermanfaat dalam kehidupan ini. Karena membaca adalah salah satu kunci utama untuk sukses belajar dan berkarya di masyarakat.
Jika kita memang benar-benar mengikuti sunnah Nabi Muhammad dan berpegang di atas prinsi ahlussunnah wal jama’ah sudah semestinya kita mengisi hari-hari kita dengan senantiasa gemar membaca.
Bersungguh-sungguh
Setelah membaca, kita mesti bersungguh-sungguh dalam menjalankan perintah agama. Mulai dari yang bersifat wajib, sunnah atau pun hal-hal tertentu yang bisa meningkatkan kualitas diri kita sebagai Muslim yang bertakwa.
Kata bijak mengatakan, “Setiap manusia berangkat dari titik yang sama, dan yang membedakan hasil dan posisi nantinya adalah tingkat kesungguhannya.”
Seperti kita ketahui, yang menjadikan pribadi sahabat di zaman Nabi unggul bukan karena mereka cerdas atau lengkap fasilitas, tetapi karena mereka bersungguh-sungguh menjalankan ajaran Islam secara kaffah.
Sebaliknya hari ini, yang menyebabkan umat Islam belum mampu unggul atas umat lain, karena umat Islam sendiri belum sungguh-sungguh dalam mengamalkan ajaran Islam secara kaffah. Baik dalam konteks individu maupun kolektif, sehingga Islam tidak termanivestasikan dalam kehidupan sehari-hari.
Akan tetapi, untuk saat ini mari fokuskan pada diri kita masing-masing untuk bersungguh-sungguh dalam mengisi hari-hari sesuai tuntunan Rasulullah. Mulai dari bersungguh-sungguh membaca, mengkaji, menggali dan mendalami Al-Qur’an dan Sunnah berikut mengamalkannya, sampai benar-benar sungguh-sungguh dalam menempa diri untuk menjadi Muslim yang berkualitas dan bermanfaat.
Apabila ini bisa kita lakukan, insya Allah akan ada jalan dari sisi Allah Ta’ala. Sebagaimana janji-Nya;
وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ
“Dan orang-orang yang berjihad untuk (mencari keridhaan) Kami, benar- benar akan Kami tunjukkan kepada mereka jalan-jalan Kami. Dan sesungguhnya Allah benar-benar beserta orang-orang yang berbuat baik.” (QS: Al-Ankabut [29]: 69).
Dan, dalam pepatah Arab dikatakan, “Man Jadda wajada” (siapa yang bersungguh-sungguh niscaya akan sampai).
Istiqomah
Setelah membaca, kemudian bersungguh-sungguh, langkah selanjutnya adalah istiqomah (konsisten). Ide besar apa pun dan tenaga sekuat apa pun jika tidak konsisten dalam menjalaninya tidak akan memberikan dampak sedikit pun. Karena itu kunci utama yang tidak kalah pentingnya adalah istiqomah.
Dalam pepatah bijak kita dikatakan, “Belakang parang pun, bila diasah setiap hari akan tajam juga.” Artinya, siapa pun, dari mana pun, keturunan siapa pun kalau memang istiqomah dalam menempa dirinya dalam ketaatan akan sukses juga.
Hal itulah yang dilakukan oleh Zaid bin Haritsah, anak angkat Rasulullah yang sebagian orang menyebutnya sebagai budak. Karena istiqomah meneladani Nabi, ia bisa menjadi seorang jenderal pasukan Muslim. Pun demikian dengan putranya, Usamah bin Zaid yang dipercaya Rasulullah menjadi panglima pasukan Muslim kala menghadapi tentara Romawi.
Jadi, istiqomah itu sangat luar biasa. Orang biasa akan jadi luar biasa dengan istiqomah. Orang tidak diperhatikan akan tumbuh menjadi pribadi yang diperhitungkan dengan istiqomah. Oleh karena itu, istiqomahlah dalam iman, takwa dan peningkatan kualitas diri. Sebab, segala kesulitan kuncinya ada pada keistiqomahan. Allahu A’lam.

Adab dan Pendidikan Agama, Kunci Sukses Masa Depan Anak



KEBAIKAN seseorang itu dimulai dari apa yang paling ditekankan orangtua kala anak-anaknya masih belia. Jika agama yang ditekankan, maka peluang anak sukses di masa depan sangatlah terbuka. Tetapi jika selain itu, mungkin akan kaya, tetapi belum tentu baik, apalagi kuat iman dan takwanya.
Belum lama ini penulis bertemu dengan seorang akademisi yang sering tampil sebagai nara sumber di media massa tentang kasus-kasus yang berhubungan dengan psikologi. Tentu orangtua dari sang akademisi sangat bahagia.
Alhamdulillah, tidak lama dari pertemuan pertama Allah menakdirkan penulis bertemu langsung dengan ayah sang akademisi. Dalam kesempatan itu penulis bertanya, “Apa yang bapak ajarkan kepada anak bapak, hingga hari ini menjadi orang yang bisa memberi manfaat bagi kehidupan?”
Sang bapak tersenyum, lalu menjawab, “Tidak ada yang saya lakukan dan saya tekankan terhadap anak saya sejak kecil kecuali pendidikan agama. Itu saja,” katanya sembari tersenyum.
Bapak itu melanjutkan, “Apalagi ia anak saya satu-satunya. Kata orang, anak semata wayang itu kalau tidak jadi iblis ya jadi malaikat. Alhamdulillah atas rahmat Allah anak saya menjadi anak yang berguna,” terangnya.
“Tetapi kalau saya pikir dan renungkan, sungguh saya tidak berperan apa-apa. Itu semua semata-mata rahmat Allah yang mungkin karena anak saya memang saya tempa untuk mengenal agamanya dengan baik dan mengamalkannya sejak kecil,” imbuhnya.
Jawaban yang boleh dikatakan singkat itu sungguh memberikan inspirasi penting bagi para orangtua tentang bagaimana mendidik anak. Karena yang sejatinya paling perlu dikhawatirkan orangtua terhadap masa depan anak sebenarnya bukan soal profesi dan pendapatan. Lebih dari itu adalah iman, ketakwaan dan kemanfaatan buah hati kita bagi kehidupan.
Pembentukan Adab
Ketika anak mendapat asupan gizi pendidikan agama dengan benar dan terus-menerus hal itu akan membuatnya memiliki adab dalam kehidupan, utamanya adab kepada Allah Ta’ala, Nabi dan yang tidak kalah pentingnya adalah adab terhadap orangtua.
Tidak ada satu pun materi pendidikan yang bisa melahirkan adab bagi seorang anak manusia, melainkan dengan pendidikan agama yang meliputi, aqidah, ibadah dan muamalah.
Mengapa banyak anak yang tidak hormat kepada orangtua meski otak mereka cerdas? Itu tidak lain karena mereka tidak mengenal apalagi memiliki adab. Termasuk mengapa banyak orang pintar dan berkedudukan tinggi yang berperilaku korup. Semua itu terjadi karena ketiadaan adab.
Dan ketiadaan adab itu bukan karena mereka kala anak-anak tidak sekolah tetapi karena kala anak-anak mereka tidak benar-benar mendapatkan pengasuhan orangtua yang menekankan betapa pentingnya pendidikan agama.
Dan, berbicara pendidikan agama di sini tidak mesti dipahami secara dikotomis, dimana pelajaran non agama diabaikan. Justru tetap ditingkatkan secara proporsional.
Dari sini tepatlah apa yang ditauladankan oleh Luqman Hakim dalam mendidik anaknya.
وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ
“Hai anakku, janganlah kamu mempersekutukan Allah, sesungguhnya mempersekutukan (Allah) adalah benar-benar kezaliman yang besar.” (QS. Luqman [31]: 13).
Manivestasi dari ayat tersebut tentu dengan membiasakan anak-anak kita disiplin dalam ibadah dan senantiasa diingatkan bahwa urusan ibadah adalah urusan paling utama dalam hidup ini. Agar ibadah anak bagus sedari kecil tentu anak perlu akrab dengan kitab suci Al-Qur’an, hadits-hadits Rasulullah, termasuk sejarah Nabi, sahabat dan para ulama.
Ketika ini berhasil dilakukan, insha Allah anak akan tumbuh menjadi pribadi yang kaya akan referensi kesholehan, ketakwaan dan kesungguhan yang penuh inspirasi dan mengagumkan hatinya. Nah, inilah yang nantinya secara perlahan namun pasti memudahkan tumbuhnya adab dalam diri anak.
Sebab, pendidikan agama (Islam) bukanlah pendidikan yang menekankan aspek kognitif semata tetapi juga pada implementasi dalam kehidupan sehari-hari. Dan, ketika itu dilakukan seorang anak sejak kecil dan berhasil dipelihara hingga dewasa, maka otomatis ia sudah membangun habit yang luar biasa.
Tauladan Orangtua
Akan tetapi, hari ini masih umum orang yang sedikit sanksi terhadap kedahsayatan pendidikan agama pada anak. Oleh karena itu banyak orangtua yang rela membayar mahal pendidikan anak yang boleh dikatakan pendidikan agamanya sebatas kognitif.
Sebenarnya, pendidikan agama ini tidak bisa diserahkan sepenuhnya kepada pihak lain, bahkan sekolah sekalipun. Pendidikan agama ini menjadi tanggung jawab utama setiap orangtua. Sebab, perilaku orangtua itulah yang paling berperan dominan dalam pemebentukan watak dan karakter anak.
Terkait hal ini Al-Qur’an memberikan gambaran gamblang betapa orangtua harus benar-benar memperhatikan kualitas pendidikan agama anak, utamanya ketauhidan. Hal ini bisa kita lihat di dalam Al-Qur’an.
أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَـهَكَ وَإِلَـهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَـهاً وَاحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
“Adakah kamu hadir ketika Ya’qub kedatangan (tanda-tanda) maut, ketika ia berkata kepada anak-anaknya: “Apa yang kamu sembah sepeninggalku?” Mereka menjawab: “Kami akan menyembah Tuhanmu dan Tuhan nenek moyangmu, Ibrahim, Ismail dan Ishaq, (yaitu) Tuhan Yang Maha Esa dan kami hanya tunduk patuh kepada-Nya.” (QS. Al-Baqarah [2]: 133).
Artinya, orangtua harus mengontrol betul kualitas pendidikan agama anak-anaknya, tidak saja kala mereka belia, tetapi sepanjang hayat, bahkan saat kita sebagai orangtua akan meninggal dunia. Pendidikan agama (ketauhidan) anak harus tetap dan utama yang diperhatikan.
Nah, dalam kontek ini, bagaimana mungkin orangtua akan mampu melakukan pekerjaan utama ini kalau orangtua sendiri sebagai pihak yang paling berharap anak-anaknya sukses di masa depan tidak benar-benar mau memberikan keteladanan. Tentu akan sangat sulit.
Dengan demikian, maka sudah seharusnya para orangtua mengubah mindsetnya yang selama ini dimiliki. Bahwa pendidikan agama itu adalah yang terpenting bagi masa depan anak. Bahkan, pendidikan agama itu adalah tanggung jawab sepanjang hayat para orangtua. Karena tidak akan baik seseorang melainkan ia memahami agamanya.
Jaminan Allah
Rasulullah pernah bersabda, “Barangsiapa yang dikehendaki kebaikan oleh Allah, maka Allah akan memahamkannya dalam urusan agama.” (HR. Bukhari Muslim).
Dan, apakah kita masih belum yakin bahwa orang yang akan diangkat derajatnya di sisi Allah adalah orang yang beriman (baik pendidikan dan pengamalan agamanya) dan berilmu (QS. 58: 11) ? Jadi, jangan ragu, masa depan anak-anak kita akan baik bahkan bermanfaat bagi kehidupan, jika sejak kecil kita biasakan mereka mengamalkan ajaran agama Islam ini dengan baik.

قصص وعبر

وقف الابن أمامها وسلمها ورقـة أعدها مسبقـاً بعد أن جففت الأم يدها وأمسكت بالورقة وقرأت المكتوب :

* سعر تنظيـف غرفتـي لهـذا الأسبوع
= 70 دينار
* سعر ذهابي للسوق مكانك
=20 دينار
* سعر اللعب مع أخـي الصغير
= 20دينار
* سعر مساعدتي لكِ في تنظيـف البيت
= 20دينار
* سعر حصُولـي على علامـات ممتازة في المدرسة = 70 دينار
المجموع = 200دينار ..
" واعطوا ألأجير أجرهـ قبـل أن يجف عرٍقـه "
نظـرت الأم إلى ابنها الواقف بجـانبها , ابتسمت بحنـان والتقطت قلمـاً و قلبت الورقة وكتـبت :
* سعر تسعة أشهر حملتك بها في أحشائي = بلا مقابل
* سعر الحليب الكامل الذي أرضعتك إياه عشرون شهـراً = بلا مقابل
* سعر تغيير ملابسك وتنظيفك لست سنـوات = بلا مقابل
* سعر كل الليالي التي سهرتها بجانبك في مرضك ومن آجل تطبيبك = بلا مقابل
* سعر كل التعب والدموع التي سببتها لي طوال السنين = بلا مقابل
* سعر كل الليالي التي شعـرت بها بالفزع لأجلك وللقلق الذي انتابني = بلا مقابل
* سعر كـل الألعاب والطعـام والملابس إلى اليوم = بلا مقابل
يا ابني : حيـن تجمع كـل هذا فإن سعر حبـي لـك بلا مقابل ..
حين انتهى الابن مما كتبته أمـه أغرقت عينـاه بالدموع : ونظـر لأمـه و قال :
" أمـي سامحيني أحبك كثيرا "
ثـم أخـذ القلم وكتب بخط كبيـر ..
" دين لا يمكن ردهـ"
كـن معطاء ولا تكن متطـلبا ..
خصوصا مع أبويك فهناك الكثير لتعطيه لهما غيـر المال .
النصيحة :
إذا كانت أمك على قيـد الحياة وقـريبة منـك .. فقبـل رأسها واطلب منها أن تسامحك .. وإذا كانت بعيدة عنـك أتصل بها .. وإذا متوفية فادع الله لها بالرحمة والمغفرة ...
إذا أعجبتك الرسالة فادعُ لوالديك فقل : اللهم اغفر للمرسل ولوالديه .
اللهم اغفر لي ولوالدي ولمن قرأها ووالديه والمسلمين اجمعين .
اللهم آمييين

قصص و عبر

اقرؤوها بتمعن :


رجل فقير يرعى أمه و زوجته و ذريته ، وكان يعمل خادماً لدى أحدهم ، مخلصاً في عمله ويؤديه على أكمل وجه ، إلا أنه ذات يوم تغيب عن العمل ..
فقال سيده في نفسه :
" لابد أن أعطيه ديناراً زيادة حتى لا يتغيب عن العمل”
فبالتأكيد لم يغيب إلا طمعاً في زيادة راتبه لانه يعلم بحاجتى إليه
" وبالفعل حين حضر ثاني يوم أعطاه راتبه و زاد عليه الدينار ..
لم يتكلم العامل و لم يسأل سيده ..
عن سبب الزيادة ، وبعد فترة غاب العامل مرة أخرى ،
فغضب سيده غضباً شديداً وقال :
" سأنقص الدينار الذي زدته. "
و أنقصه .. و لم يتكلم العامل و لم يسأله عن نقصان راتبه..
فإستغرب الرجل مِنْ ردة فعل الخادم ، وسأله :
زدتك فلم تسأل ، و أنقصتك فلم تتكلم !!!!!!!
فقال العامل : عندما غبت المرة الأولى رزقني الله مولوداً ..
فحين كافأتني بالزيادة ، قلت هذا رزق مولودي قد جاء معه ،
وحين غبت المرة الثانية ماتت أمي ، وعندما أنقصت الدينار
قلت هذا رزقها قد ذهب بذهابها .
ما أجملها مِنْ أرواح تقنع و ترضى بما وهبها إياه الرحمن ،
وتترفع عن نسب ما يأتيها مِنْ زيادة في الرزق أو نقصان إلى الإنسان .

قصص وعبر



حكي أنه كان هناك ولد صغير يزور بيت جدته في مزرعتها
خرج ليتعلم التصويب على الأهدا...ف فكان يلعب ويتدرب على الأخشاب
ولكنه لم يستطع أن يصيب أي هدف حزن الولد وتوجه إلى بيته للعشاء
...
وهو بطريقه إلى المنزل وجد بطة جدته المدللة.
وهكذا من باب الفضول أو الأمنية صوب عليها
فأصابها في رأسها فماتت وقد صدم الولد وحزن لأنه قتل بطة جدته
وبلحظة رعب، أخفى البطة بين الأحراش
لكنه فوجئ بأن أخته حبيبة رأت كل شيء لكنها لم تتكلم بكلمة
بعد الغذاء في اليوم الثاني،
قالت الجدة:هيا يا حبيبة لنغسل الصحون
ولكن حبيبة ردت: "جدتي، ابراهيم قال لي أنه يريد أن يساعد بالمطبخ".ـ
ثم همست بإذنه : أتتذكر البطة؟؟؟
وفي نفس اليوم،سأل الجد إن كان يحب الأولاد أن يذهبوا معه للصيد،
ولكن الجدة قالت: أنا آسفة، ولكنني أريد من حبيبة أن تساعدني في تحضير العشاء
فابتسمت حبيبة وقالت: لا مشكلة..
لأن ابراهيم قال لي أنه يريد أن يساعد هو الجدة في تجهيز العشاء
وهمست بإذنه مرة ثانية: أتتذكر البطة؟؟؟؟
وذهبت حبيبة إلى الصيد وبقي ابراهيم للمساعدة
بعد بضعة أيام كان ابراهيم يعمل واجبه وواجب أخته وهكذا........ـ
لم يستطع الولد الاحتمال أكثر،
فذهب إلى جدته واعترف لها بأنه قتل بطتها المفضلة
جثت الجدة على ركبتيها، وعانقته
ثم قالت:حبيبي، أعلم، فقد كنت أقف بالشباك ورأيت كل شي
ولكنني لأني أحبك ولأنك اعترفت بخطئك فقد سامحتك
وكنت فقط أريد أن أعلم إلى متى ستحتمل أن تكون عبدا لحبيبة؟
.
.
.
.
ولله المثل الاعلى
أخي الكريم .. اختي الكريمة
مهما فعلت من ذنوب فلا تترك نفسك عبدا للشيطان مهما كان
يجب أن تعلم أن الله تعالى موجود رآك ويعلم أفعالك كلها ويريدك أن تتأكد أنه يحبك وأنه يسامحك إن استغفرته
فلا تجعلن معصية تأسرك وسارع بالإستغفار والتوبة

Jumat, 23 Mei 2014

ASASIN (3) end

KATA yang menjadi asal usul kata ‘Assassin’, yaitu kata ‘al-Hasyiyiyah’ sebenarnya muncul belakangan di wilayah Suriah.
Kata ini berasal dari kata ‘hasyisy’ yang merujuk pada sejenis narkotika yang terdapat di wilayah Suriah. Digunakannya kata ini membuat sebagian orang percaya bahwa para pemimpin Assassin menggunakan obat-obatan terlarang untuk memberikan efek surgawi kepada para pengikutnya, sehingga mereka berani melakukan aksi bunuh diri.
Namun mungkin juga kata ini digunakan sebagai kiasan untuk menunjukkan penyimpangan kaum Assassin serta tindakan mereka yang menjijikkan, bukan mengacu pada penggunaan obat-obatan terlarang yang sesungguhnya.
Beberapa kisah menceritakan metode yang digunakan oleh para pemimpin Assassin untuk membangun ketaatan para pengikutnya sehingga mereka siap untuk mati.Dikatakan bahwa para calon pembunuh ini telah diambil dari desa-desa di sekitar benteng Assassin dan diasuh sejak kecil dengan doktrin-doktrin yang dikembangkan oleh para pemimpin Assassin.
Mereka tumbuh dalam ketaatan penuh pada pemimpinnya.Menjelang diberikannya misi pembunuhan, mereka diundang secara khusus dan diberi minuman yang membuat mereka tertidur.Kemudian tubuh mereka dipindahkan ke sebuah tempat khusus yang telah disiapkan.Tempat itu berisi berbagai kenikmatan, termasuk perempuan-perempuan penyanyi yang mempesona, sehingga mereka merasa sedang berada di dalam surga.Akhirnya mereka kembali diberi minuman yang membuat mereka tertidur dan tubuh mereka dipindahkan lagi ke tempat semula.
Pengalaman itu menjadikan mereka sangat bersemangat untuk menjalankan misi yang diberikan, sehingga mereka mati dalam menjalankan misi tersebut.
Terlepas dari kisah di atas, para fida’i Assassin memang mentaati Tuan (Master) mereka sepenuhnya, bahkan jika mereka diperintahkan untuk membunuh diri mereka sendiri.Seolah-olah mereka menyerahkan jiwa mereka sepenuhnya kepada pemimpin mereka.
Kemampuan pemimpin Assassin, yang di wilayah Suriah dikenal sebagai Orangtua (Syaikh/ Old Man), di dalam membangun ketaatan ini menjadi kiasan di kalangan para penulis dan penyair Eropa.
“Kau menggenggamku lebih kuat,” kata seorang penyair Eropa kepada gadis pujaannya,”ketimbang sang Orangtua menggenggam para Assassin yang pergi untuk membunuh musuh-musuh­nya.” Cuplikan syair di atas dapat ditemukan dalam buku Bernard Lewis, “Assassin”.
Ibnu Katsir dalam “Bidayah wa Nihayah” menyebutkan bahwa saat Hasan al-Sabbah mulai menjadi ancaman di wilayah Iran, Sultan Maliksyah mengirim tentara dan utusan kepadanya dengan membawa surat berisi ancaman agar ia menghentikan aksi-aksi pembunuhannya.
Saat membaca surat itu di hadapan utusan Maliksyah, Hasan memberi isyarat kepada para pemuda di sekitarnya. Ia kemudian memerintahkan seorang pemuda untuk membunuh dirinya sendiri. Pemuda itu pun langsung mengeluarkan sebilah belati dan menusuk bagian bawah dagunya sendiri hingga mati.Lalu Hasan memerintahkan seorang pemuda lainnya untuk menjatuhkan dirinya dari sebuah tempat yang tinggi. Hal itu segera dilaksanakan sehingga ia jatuh dan mati. Kemudian Hasan berkata kepada utusan Sultan, “Inilah jawabannya (dari surat itu, pen.).” Maka Sultan Maliksyah pun menahan diri dari memerangi Hasan al-Sabbah.
Menariknya, kita juga menemukan kisah yang mirip di buku yang ditulis oleh penulis Frank sejaman pada masa Perang Salib III yang dihimpun oleh Peter W. Edbury dalam “The Conquest of Jerusalem and the Third Crusade”.
Hanya saja kisah ini terjadi sekitar satu abad kemudian di wilayah Suriah.Ketika itu pemimpin Assassin di Suriah ingin membangun kembali hubungan mereka dengan orang-orang Frank dan mengundang raja mereka, Henry II of Champagne (w. 1197), ke kastil Assassin.
Saat berada di tempat itu, pemimpin Assassin mendemonstrasikan ketaatan anak buahnya yang satu demi satu diperintahkan untuk membunuh diri mereka sendiri.Henry tampaknya sangat terkejut dengan aksi itu dan meminta agar hal itu dihentikan.
Walaupun berhasil membangun sebuah organisasi teror yang menakutkan banyak orang pada masa itu, keseharian Hasan al-Sabbah jauh dari kesan brutal.Ia merupakan seorang yang ketat dalam menjalankan keyakinannya. Ia tidak pernah keluar dari benteng Alamut sejak ia memasukinya pada tahun 1090 sehingga ia wafat pada tahun 1124 dan dikuburkan di tempat yang sama.
Aktivitasnya dihabiskan dengan membaca, menulis, dan mengendalikan organisasi yang dibangunnya.Ia membangun sebuah perpustakaan di dalam benteng Alamut yang koleksi bukunya kelak membuat takjub banyak orang.

ASASIN (2)

Orang pertama yang menjadi sasaran pembunuhan kaum Assassin adalah Nizam al-Muluk (w. 1092). Ia merupakan wazir paling penting Dinasti Saljuk, sekaligus salah satu tokoh utama kebangkitan kembali Ahlu Sunnah pada masa itu, selain Abu Hamid al-Ghazali (w. 1111) dari kalangan ulama. Nizam al-Muluk dibunuh saat melakukan perjalanan haji pada tahun 1092.
Ketika ia tiba di daerah Nahawand, seorang pemuda Dailam yang menyusup ke rombongannya dengan mengenakan pakaian Sufi meminta izin untuk mendekat kepadanya. Saat ia diberi izin dan mendekat kepada Nizam al-Muluk, ia langsung mengeluarkan belati dan menikam sang wazir tepat di jantungnya. Nizam al-Muluk wafat tak lama kemudian.
Pemuda Dailam yang merupakan pengikut Hasan al-Sabbah itu berhasil ditangkap dan dihukum mati.Namun perbuatannya itu tidak hanya mengakhiri hidup satu orang, tetapi memberi dampak serius pada Dinasti Saljuk secara keseluruhan, karena Nizam al-Muluk adalah arsitek sesungguhnya dari Dinasti tersebut.
Beberapa waktu kemudian, masih pada tahun yang sama, Sultan Turki Saljuk, Maliksyah, meninggal dunia. Setelah itu, Dinasti Saljuk mengalami perpecahan dan kemunduran, dan tidak pernah bangkit kembali setelahnya.
Dengan melemahnya Dinasti Saljuk, maka kaum Assassin menjadi lebih leluasa dalam menyebarkan pengaruhnya di wilayah-wilayah Sunni. Pecah dan melemahnya Dinasti Saljuk juga menjadi faktor utama yang mendorong terjadinya Perang Salib I, karena Byzantium melihat peluang di balik perpecahan itu dan ia mengajak orang-orang Frank (Eropa Barat) untuk melakukan serangan ke Asia Minor dan Suriah. Saat pasukan salib masuk dan menetap di wilayah Suriah dan Palestina nantinya kita akan menemukan kaum Assassin dalam banyak kesempatan menjalin hubungan persahabatan dengan orang-orang Frank. Karena musuh utama mereka adalah Ahlu Sunnah, bukan orang-orang Kristen Eropa.
Menjelang atau bertepatan dengan masuknya pasukan salib ke Asia Minor dan Suriah itu pula terjadi perpecahan di dunia Syiah Ismailiyah. Khalifah Fatimiyah, al-Mustansir, wafat pada tahun 1094. Nizar yang merupakan putera mahkota digulingkan dari kekuasaan oleh wazir al-Afdal. Adik Nizar, al-Musta’li, diangkat oleh al-Afdal sebagai khalifah yang baru. Nizar menolak menerima hal itu, tetapi akhirnya ia mati dibunuh.
Banyak kalangan Ismailiyah di luar Mesir tidak bisa menerima hal itu, terutama yang berada di kawasan Iran dan sekitarnya.Bagi mereka, Nizar merupakan putra mahkota yang sah. Hal ini juga sejalan dengan doktrin Ismailiyah yang menetapkan anak pertama dari imam sebelumnya sebagai imam penerus, sebagaimana penetapan mereka atas Ismail sebagai imam Syiah ketujuh yang sah, dan bukan Musa al-Kadzim, karena Ismail merupakan anak tertua Ja’far Shadiq.
Mereka yang mendukung Nizar selanjutnya disebut sebagai Nizari, dan Hasan al-Sabbah merupakan pendukung terkuatnya.Sejak itu mulai berkembang ide tentang ghaibnya Imam Nizar di kalangan Nizari, atau dikatakan bahwa keturunannya telah melarikan diri dari Kairo dan berlindung di benteng Alamut sebagaimana yang diklaim pihak al-Sabbah.Pada intinya, para pendukung Nizar kini berseberangan dan bermusuhan dengan pusat kekuasaan Fatimiyah di Mesir.Dengan begitu, Alamut dan kastil-kastil pendukungnya menjadi sentral pemerintahan Ismailiyah (Nizari) yang bergerak secara independen, terpisah dari pemerintahan Kairo.
Teror kaum Sunni
Sejak keberhasilannya dalam membunuh Nizam al-Muluk, kaum Assassin menggunakan metode yang sama untuk meneror para pemimpin Sunni. Beberapa pemimpin di dunia Sunni menjadi korban pembunuhan kaum Assassin di sepanjang abad ke-12.Kaum Assassin menyamar dan menyusup ke tempat yang biasa diakses calon korbannya.Kadang mereka mampu menyusup dan menjadi orang-orang kepercayaan di lingkaran terdekat si calon korban, dan siap menerima instruksi dari Tuan mereka untuk melakukan eksekusi.
Mereka menyamar sebagai tentara, sebagai pelayan, sebagai pedagang, atau sebagai seorang Sufi yang berpakaian sederhana.
Ketika saatnya tiba, mereka melakukan serangan mematikan tanpa diduga. Sebagaimana yang dijelaskan oleh Amin Maalouf dalam bukunya “The Crusades through Arab Eyes“, walaupun persiapannya selalu dijalankan dengan tingkat kerahasiaan yang tinggi, eksekusinya dilaksanakan di tempat terbuka, bahkan di depan kerumunan yang besar. Itulah sebabnya mengapa lokasi (pembunuhan) yang disukai adalah masjid, hari favoritnya adalah Jum’at, dan pada umumnya (dilakukan) pada tengah hari.”
Pada masa-masa berikutnya, “Semua pemimpin Muslim Sunni belajar untuk takut kepada mereka, demikian pula dengan kaum Salib (Crusaders) tak lama setelahnya …,” tulis Michael Paine dalam The Crusades. “Rasa takut terhadap serangan mendadak yang tak diduga di tengah kerumunan pasar atau di lapangan meningkat hingga ke level paranoia di kalangan sebagian pemimpin.”
Aksi-aksi kaum Assassin (Batiniyah) memakan banyak korban, bukan hanya para emir Muslim, tapi juga para ulama.Bahkan Khalifah Fatimiyah, al-Amir Bi-Ahkamillah (w. 1130), dan Khalifah Abbasiyah, al-Mustarsyid (w. 1135), termasuk yang menjadi korban pembunuhan Assassin.Begitu banyak kasus pembunuhan, “sehingga memaksa beberapa pejabat memakai baju pengaman dari besi yang dipasang di balik baju,” tulis al-Suyuthi dalam Tarikh Khulafa’.Mereka mengenakan baju besi itu pada hari-hari yang biasa, di luar masa-masa peperangan.
Belakangan, pemimpin Frank pun ada yang menjadi korban pembunuhan kelompok ini, di antaranya yang terkenal adalah Conrad of Montferrat (w. 1192) yang dibunuh pada akhir masa Perang Salib III.
“Keyakinan dan metode mereka (Assassin, pen.) menjadikan mereka buah bibir dalam hal fanatisme dan terorisme di Suriah dan Persia pada abad ke-11 dan 12, dan menjadi subyek mitos dan legenda yang tumbuh dengan subur,” tulis Philippus Laurentinus, seorang Grand Master Elder Brethren Rose and Cross, dalam Baphomet Veneration among the Crusaders.
Sementara sebagian pemimpin merasa khawatir dengan ancaman pembunuhan Assassin, sebagian lainnya justru menjalin hubungan secara diam-diam dan memanfaatkan jasa dan keterampilan mereka yang unik.
Kaum Assassin sendiri belakangan bersedia melakukan aksi pembunuhan yang diminta oleh pihak lain dengan menerima bayaran tertentu. Karakteristik inilah yang menemukan jalannya ke Eropa menjadi sebuah kosa kata yang khas untuk menggambarkan perilaku yang sama. Assassin dalam bahasa Inggris yang digunakan sekarang ini kurang lebih bermakna “seseorang yang membunuh orang lainnya, biasanya orang penting atau terkenal, untuk alasan politik atau uang.”
Kata Assassin sendiri sebenarnya tidak begitu populer di tengah masyarakat Muslim Timur Tengah ketika itu.Mereka biasanya menyebut kelompok ini, dan kalangan Ismailiyah pada umumnya, dengan sebutan Batiniyah.Hal ini disebabkan, sebagaimana dijelaskan oleh Ali M. Sallabi  dalam bukuSalah ad-Deen al-Ayubi, mereka meyakini bahwa untuk setiap yang tampak (zahir) terdapat manifestasi yang tersembunyi (batin) dan bagi setiap wahyu ada interpretasinya (yang bersifat batin atau esoteris, pen.). Selain itu, mereka juga cenderung menyembunyikan dakwah dan keyakinan mereka saat berada di tengah komunitas Ahlu Sunnah.

ASASIN (1)

JIKA anak-anak muda pada hari ini ditanya apa yang mereka ketahui tentang Assassin, mungkin mereka serentak akan menjawab bahwa itu adalah nama sebuah game online. Jika pengetahuannya hanya berhenti sampai di situ, tentu sayang sekali.Karena Assassin sebenarnya bukan sebuah cerita atau permainan fiktif. Ia adalah sebuah sekte keagamaan cukup besaryang  pernah muncul dalam sejarah. Kumpulan ini memang lahir di dunia Islam, tetapi juga memberi kesan yang kuat di dalam imajinasi Barat, sayangnya tidak dalam pengertian yang positif.
Kelompok Assassin merupakan sebuah sekte pecahan Syiah Ismailiyah. Ia didirikan oleh Hasan al-Sabbah, seorang keturunan Yaman yang lahir dan menghabiskan sebagian besar masa hidupnya di wilayah Iran. Kajian tentang Assassin tak akan lengkap tanpa membahas sosok yang satu ini.
Hasan al-Sabbah lahir pada pertengahan abad ke-11 di kota Qum, Iran.Iakemudian mengikuti orangtuanya pindah ke kota Rayy (Teheran).  Mengikut keyakinan keluarganya, Hasan menganut faham Syiah Itsna Asy’ariyah (Dua Belas Imam).Dalam cuplikan biografinya, sebagaimana dikutip oleh Bernard Lewis dalam bukunya Assassin, Hasan menulis bahwa, “sejak berusia tujuh tahun, aku sudah jatuh hati pada kepada pelbagai cabang ilmu pengetahuan dan bercita-cita menjadi ulama.” Hingga sepuluh tahun berikutnya, ia “menjadi pencari dan penuntut ilmu dengan tetap mempertahankan keyakinan Syiah Dua Belas Imam” yang dianut oleh ayahnya.
Keadaan berubah saat ia bertemu seorang dai Ismailiyah bernama Amira Darrab; seorang rafiq (sahabat)mengikutistilahyang digunakan di kalangan Ismailiyah. Hasan pada awalnya menolak pandangan-pandangan Amira Darrab.Namun kepribadiannyayang menarik dan kepandaiannnya berargumen membuat keyakinan Hasan akhirnya goyah. Ia pun berpindah keyakinan kepada Ismailiyah yang pada masa itu memang lebih dominan dibandingkan Itsna Asy’ariyah. Pada pertengahan tahun 1072, Hasan dibaiat oleh pimpinandai Ismailiyah di Persia Barat dan Irak, Abdul Malik bin Attasy.
Sekitar empat tahun kemudian, ia melakukan perjalanan dari Rayy menuju Isfahan. Setelah itu ia ke Kairo, tempat bersemayam Khalifah Fatimiyah, al-Mustansir (w. 1094), sekaligus pusat pemerintahan Ismailiyah ketika itu. Ia tiba di Kairo pada pertengahan tahun 1078. Hasan hanya menetap tiga tahun di kota itu dan juga Aleksandria. Belakangan ia berseteru dengan wazir Badr al-Jamali yang menyebabkan ia terpaksa pergi meninggalkan Mesir dan kembali ke Persia.
Tahun kedatangan Hasan di Kairo, 1078, juga merupakan tahun kematian Mu’ayyad al-Din al-Shirazi, pimpinan misionaris (Da’i al-Du’at) Ismailiyah sekaligus intelektual penting yang membawa falsafah Ismailiyah kepada puncaknya.Kedudukannya digantikan oleh Badr al-Jamali (w. 1094), seorang bekas budak Armenia yang karirnya menanjak cepat di pemerintahan Fatimiyah. Badr al-Jamali juga merupakan wazir dan kepala tentara Fatimiyah. Kuatnya pengaruh Badr al-Jamali serta keturunannya pada masa berikutnya akan menyebabkan posisi Khalifah Fatimiyah mulai tersandera dan kehilangan pengaruh, sebagaimana yang terjadi pada Dinasti Abbasiyah.
Kelak Badr al-Jamali dan anaknya yang meneruskan kedudukannya, al-Afdal,akan menyingkirkan putra mahkota Fatimiyah yang memiliki dukungan luas, Nizar (w. 1095/1097), dan menggantinya dengan putera Khalifah yang lain. Hal itu nantinya akan memicu perpecahan di dunia Ismailiyah, antara pihak yang berkuasa di Kairo dan pihak yang pro-Nizar di mana Hasan al-Sabbah menjadi salah satu pendukung utamanya. Tapi hal ini baru terjadi sekitar dua dekade setelah keberadaan Hasan al-Sabbah di Mesir.
Setelah meninggalkan Mesir, Hasan al-Sabbah kembali ke wilayah Iran dan menyebarkan dakwah Ismailiyah di sana. Pada akhir tahun 1080-an, ia memfokuskan dakwahnya di wilayah Dailam di utara Iran. Masyarakat di wilayah itu tidak puas dengan pemerintahan Abbasiyah dan Saljuk, mayoritasnya menganut Syiah, dan wilayah itu tidak sepenuhnya berada di bawah kendali pemerintah karena lokasinya yang agak jauh dari pusat pemerintahan.
Di wilayah itu, tepatnya di pegunungan Alborz, ada sebuah benteng yang sangat strategis dan sulit dijangkau.Benteng itu dibangun pada masa silam oleh seorang raja Dailam yang menemukan lokasi tersebutketika burung elangnya terbang ke tempat itu saat sedang berburu.Ia pun membangun benteng di sana dan memberinya nama Aluh Amut yang menurut bahasa setempat bermakna ‘Petunjuk Elang’. Nama itu kemudian berubah menjadi Alamut.
Secara bertahap, Hassan menyusupkan orang-orangnya ke dalam benteng Alamut dan menyebarkan pengaruh secara rahasia di dalam benteng. Pada tahun 1090, ia sendiri menyusup dengan menyamar ke dalam benteng. Ketika penguasa benteng itu akhirnya mengetahui apa yang terjadi, keadaannya sudah terlambat, karena pengaruh Hasan al-Sabbah sudah terlalu kuat. Ia terpaksa menerima tawaran Hasan agar menjual benteng itu kepadanya seharga 3000 dinar emas dan pergi meninggalkan benteng itu setelahnya.
Penguasa Saljuk berusaha merebut kembali Alamut setelah benteng itu dikuasai oleh Hasan, tetapi mereka tidak berhasil.Alamut tetap berada di bawah kekuasaan Hasan dan para pengikutnya hingga satu setengah abad berikutnya.
Dikuasainya benteng Alamut oleh Hasan al-Sabbah menandai era baru gerakan Ismailiyah di wilayah Persia, serta “meletakkan dasar bagi sebuah negara baru dan unik, di atas prinsip yang sangat berbeda dengan masyarakat Sunni di sekitarnya,” tulis Marshall Hodgson dalam The Order of Assassin.
Hal ini juga menandai kemunculan sebuah kelompok yang kemudian terkenal dengan penggunaan cara-cara berdarah dalam menghabisi lawan-lawan politiknya.Seperti dikatakan Steven Runciman dalam A History of the Crusades, “Senjata politik utama yang digunakannya (Hasan al-Sabbah, pen.)adalah apa yang dengannya para pengikutnya melahirkan namanya, pembunuhan”.
Ya, para pengikut al-Sabbah memang kelak dikenal, terutama di Barat, sebagai kaum Assassin (Pembunuh).
Di Alamut, Hasan dan para pengikutnya mendirikan sebuah kastil, atau Eagle's Nest, di mana Hassan Sabbah mengambil gelar tradisional yaitu Syekh al-Jabal, atau "Old Man of the Mountain"
Di Alamut, Hasan dan para pengikutnya mendirikan sebuah kastil, atau Eagle’s Nest, di mana Hassan Sabbah mengambil gelar tradisional yaitu Syekh al-Jabal, atau “Old Man of the Mountain”

Sejak menguasai Alamut, Hasan berusaha menguasai benteng-benteng strategis lainnya di kawasan Iran Utara.Hal ini menjadi ciri khas gerakan Assassin pada masa-masa berikutnya, yaitu menguasai kastil-kastil yang sulit dijangkau di kawasan pegunungan yang agak jauh dari pusat-pusat pemerintahan Saljuk.Selain itu, Hasan juga mengembangkan doktrin Ismailiyah yang kemudian dikenal sebagai “dakwah baru” (al-da’wa al-jadida). Menurut Farhad Daftary dalam artikelnya “Hasan Sabbah”, dakwah baru ini sebenarnya merupakan formulasi ulang dari doktrin ta’lim (authoritative instruction) yang sudah mapan di dalam ajaran Ismailiyah.
Hasan mampu membangun otoritas yang kuat di kalangan pengikutnya sehingga dapat dikatakan mereka mentaatinya secara mutlak.Para pengikutnya itu siap mati dalam menjalankan perintah Hasan dan para pemimpin setelahnya.Hasan sendiri disebut oleh para pengikutnya dengan sebutan Sayyidna (our Master).
Hasan melatih sebagian pengikutnya secara khusus untuk melakukan penyamaran, penyusupan, dan pembunuhan.Para pembunuh ini, biasanya disebut fida’i, ditugaskan untuk membunuh tokoh-tokoh penting di kalangan Ahlu Sunnah. Para pembunuh terlatih ini harus siap mati, karena biasanya mereka akan mati dalam menjalankan tugasnya, baik tugas itu berhasil ataupun gagal

Kamis, 22 Mei 2014

Kenakalan Anak: Kenali Sebabnya, Jangan Nafikan

PADA pokoknya, tidak ada anak yang nakal. Kitalah yang salah didik sehingga mereka menjadi nakal. Tak ada anak yang lahir dalam keadaan nakal. Tetapi kita tak boleh menutup mata atau menyangkal bahwa kenakalan itu ada. Sesungguhnya, eufimisme hanya menyulitkan kita menemukan akar masalahnya. Memahami setiap sebab kenakalan akan memudahkan kita menentukan langkah yang tepat sesuai dengan sebab kenakalannya. Langkah terstruktur.
Menyangkal adanya kenakalan dapat membuat kita terkejut. Tiba-tiba saja ada berita kriminalitas anak. Bukan lagi sekedar kenakalan. Ungkapan sebagian trainer bahwa kenakalan hanyalah soal cara pandang, atau kenakalan adalah kreativitas terpendam, memang menghibur. Tetapi ungkapan ini sangat menjerumuskan. Menganggap biasa tiap kenakalan, memandangnya wajar sehingga tak ada tindakan, akibatnya sangat fatal. Kita menganggap kenakalan itu tidak pernah ada, tapi tiba-tiba saja dikejutkan oleh berita anak SD membunuh. Apakah ini bukan kenakalan? Bukan. Ini sudah kriminalitas. Jauh lebih berat daripada kenakalan.
Ketika ada yang gaduh di kelas, sebagian guru dengan ringan berkata “mereka anak kinestetik”. Tapi tak menjelaskan beda kinestetik dan liar. Teringat kisah seorang kawan di Melbourne. Suatu saat anaknya mengantuk di kelas. Catat: mengantuk. Itu pun sebentar. Tapi guru langsung koordinasi. Mereka ingin mengetahui sebab (ini mempengaruhi penanganan) mengantuknya anak. Karena kehilangan motivasi, terlambat tidur atau lainnya.
Point pentingnya adalah, masalah kecil pun perlu segera ditangani agar tak berkembang lebih parah atau justru jadi masalah kolektif.
Terdapat banyak literatur yang khusus membahas kenakalan anak, mengenali tanda dan sebabnya serta cara menangani. Ini menunjukkan bahwa kenakalan itu ada dan perlu langkah-langkah yang tepat untuk menanganinya. Bukan menafikan.
Jika setiap yang tak sesuai kita anggap biasa, maka ketika anak sudah berperilaku sangat menyimpang pun, kita sudah tak peka lagi. Kita menganggap biasa apa yang sebenarnya tak biasa tanpa mencoba memahami sebabnya dan akhirnya gagap ketika persoalan berkembang serius.
Ini sama dengan belajar anak. Kita perlu bedakan antara kemampuan dan kemauan. Jika anak goblog karena malas, jangan cari pembenaran. Berbakat tapi tak bersemangat akan kalah dibanding tak berbakat tapi gigih. Awalnya sulit, sesudah itu mereka akan menemukan kemudahan.
Sama halnya capek dan lelah. Capek (tired) bersifat fisik, lelah (fatigue) bersifat mental. Capek karena belajar seharian itu wajar.
Cukup beri kesempatan istirahat, dia akan segar kembali. Tapi lelah setelah belajar, full day atau pun half day, itu yang perlu diatasi. Dan itu tidak terkait dengan panjang pendeknya durasi belajar. Di sekolah yang durasi belajarnya pendek pun bisa saja banyak yang kelelahan.
Jika anak kelewat bersemangat sehingga kecapekan belajar, paling-paling cuma badannya yang sakit. Bisa flu, bisa demam. Paling seminggu. Tapi sangat berbeda dengan kelelahan. Jika dibiarkan, anak dapat kehilangan motivasi belajar, apatis, gangguan perilaku atau kenakalan. Anak juga dapat menjadi trouble maker alias biang kerok. Ini jika anak tidak memperoleh stimulasi media. Nah, apalagi kalau media merusak dan memperparah.*

Rabu, 21 Mei 2014

Empat Langkah lebih Dekat dengan Allah Ta’ala

SEORANG Muslim itu tidak pernah tidak bahagia, apa pun kondisi dan situasi yang dihadapinya. Hal ini karena seorang Muslim memiliki frame berpikir tauhid dan orientasi hidup akhirat yang sangat kuat, sehingga sangat sulit mereka lupa akan keadilan dan kasih sayang Allah terhadap setiap hamba-hamba-Nya yang beriman.
Namun jika ada seorang Muslim mengaku kurang bahagia, pasti ada sesuatu yang bermasalah dalam dirinya, khususnya masalah akidah dan tauhidnya.
Mengapa  seorang Muslim hidupnya terasa sangat berat, seolah sempit dadanya, sesak nafasnya dan hidup penuh dengan ketidakbahagiaan?
Itu bukan karena mereka benar-benar tidak merasa bahagia, tetapi karena mereka boleh jadi tidak mengerti dan tak mengenal  Allah Subhanahu Watata’ala.
Di bawah ini adalah lima kunci ‘mengenal’ Allah Ta’ala”
Bersyukur kepada Allah Ta’la
Bagaimana mungkin seorang Muslim itu gelisah dan tidak bahagia hidupnya. Padahal, nikmat Allah mengalir dalam diri dan keidupannya dengan begitu deras dan tak pernah henti.
Aid Al-Qarni dalam bukunya La Tahzan mengingatkan, “Ingatlah setiap nikmat yang Allah anugerahkan kepada Anda. Karena Dia telah melipatkan nikmat-Nya dari ujung rambut hingga ke bawah kedua telapak kaki.”
Pesan tersebut memang patut kita renungkan. Karena di dalam Al-Qur’an Allah juga menegaskan bahwa nikmat Allah terhadap diri kita tak bisa dihitung jumlahnya.
وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ
“Dan jika kamu menghitung nikmat Allah, tidaklah dapat kamu menghinggakannya. Sesungguhnya manusia itu, sangat zalim dan sangat mengingkari (nikmat Allah).” (QS:  Ibrahim [14]: 34).
Untuk itu, marilah kita berpikir dan merenung, sungguh Allah sangat memuliakan hidup kita. Bahkan, jika kita bersyukur sedikit saja misalnya, Allah sudah menyediakan buat kita tambahan nikmat yang sangat luar biasa. Sebaliknya, jika kita tidak bersyukur maka kehidupan kita akan semakin sempit, susah dan sulit.
وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ
“Sesungguhnya jika kamu bersyukur, pasti Kami akan menambah (nikmat) kepadamu, dan jika kamu mengingkari (nikmat-Ku), maka sesungguhnya azab-Ku sangat pedih.” (QS: Ibrahim [14]: 7)
Berprasangka Baik pada Allah Ta’ala
Siapa di muka bumi ini orang yang hidup tanpa masalah? Semua orang memiliki masalah, tetapi Muslim yang baik tidak akan resah karena masalah, meskipun seolah-olah masalah itu sangat berat dan sangat membebani kehidupannya.
Umumnya, orang sangat tidak mau dengan yang namanya masalah. Tetapi mau tidak mau hidup pasti akan berhadapan dengan masalah. Lantas bagaimana jika masalah itu terasa seolah sangat menyiksa? Tetap saja berprasangka baik kepada Allah. Karena Allah mustahil menzalimi hamba-Nya.
َعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ
“Boleh jadi kamu membenci sesuatu, padahal ia amat baik bagimu, dan boleh jadi (pula) kamu menyukai sesuatu, padahal ia amat buruk bagimu; Allah mengetahui, sedang kamu tidak Mengetahui.” (QS: Al-Baqarah [2]: 216).
Terus bagaimana jika ternyata doa yang kita panjatkan kepada Allah Ta’ala seolah tak kunjung terkabulkan, tetaplah berprasangka baik dan jangan berhenti berdoa kepada-Nya.
Syeik Ibn Atha’illah dalam kitabnya “al-Hikam” menuliskan bahwa, “Tidak sepatutnya seorang hamba berburuk sangka kepada Allah akibat doa-doanya belum dikabulkan oleh-Nya. Dan sebaiknya bagi hamba, yang tidak tahu apa yang akan terjadi atas dirinya esok hari, segera melakukan introspeksi diri.”
Jika syukur dan husnudzon billah telah bisa kita lakukan, tahap berikutnya adalah membuang jauh sifat buruk sangka terhadap sesama. Karena buruk sangka terhadap sesama tidak memberikan dampak apa pun kecuali diri kita akan semakin terperosok dalam keburukan-keburukan. Oleh karena itu Islam sangat melarang umatnya memelihara sifat buruk tersebut.
“Jauhilah oleh kalian berprasangka (kecurigaan), karena sesungguhnya prasangka itu adalah sedusta-dustanya pembicaraan.” (HR. Bukhari).
Kemudian di dalam Al-Qur’an, Allah menegaskan;
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ
“Hai orang-orang yang beriman, jauhilah kebanyakan pra-sangka (kecurigaan), karena sebagian dari pra-sangka itu adalah dosa.” (QS: Al-Hujurat [49]: 12).
Jadi, sangat rugi kalau kita sampai membiarkan prasangka buruk bersarang dalam dada dan kepala kita. Karena selain tidak memberi manfaat positif, tanpa kita sadari, dosa kita justru terus bertambah dan hati kita semakin buruk serta mental kita juga akan semakin jatuh, naudzubillah.
Sebab menurut Dr. Ibrahim Elfiky dalam bukunya “Quwwat Al-Tafkir,” buruk sangka (berpikir negatif) adalah candu.
“Berpikir negatif adalah penyakt yang sangat berbahaya. Ia candu seperti narkoba dan minuman keras,” tulisnya.
Sabar dalam Ikhtiar
Langkah berikutnya agar hidup kita senantiasa bahagia adalah sabar dalam ikhtiar. Allah telah menetapkan suatu ketetapan (hukum) dalam kehidupan ini, di antaranya adalah hukum proses. Dimana sukses seseorang dalam hal apa pun tidak bisa dicapai secara instan, perlu waktu, kerja keras, konsentrasi dan pengorbanan yang tidak sedikit.
Untuk itu, sabarlah dalam ikhtiar. Jangan berpikir ingin cepat berhasil, apalagi kalau sampai menabrak rambu-rambu syariat. Lebih baik sabar, karena kalaupun hasil belum tercapai, setidaknya jiwa kita tenang, dan keyakinan akan pertolongan Allah akan datang semakin kuat.
Bahkan Allah akan senantiasa menyertai dan mencintai kita karena kesabaran kita. Umar bin Khaththab berkata, “Dengan kesabaran, kita tau makna hidup yang baik.”
Tawakkal kepada Allah
Akan tetapi, bagaimana jika ternyata harapan dari upaya dan pengorbanan yang kita lakukan tidak membuahkan hasil?
Tawakkal saja kepada Allah. Karena yang paling mengerti mana yang terbaik buat hidup kita hanyalah Allah bukan diri kita sendiri. Oleh karena itu, perkuatlah ketawakkalan kita kepada Allah Ta’ala.
Ibnu Hajar Al Asqolani berkata,“Tawakkal yaitu memalingkan pandangan dari berbagai sebab setelah sebab disiapkan.” Artinya, sebab bukanlah penentu, tetapi Allah Yang Maha Menentukan.
Dengan empat langkah tersebut, insya Allah kita akan selamat dari tipu daya setan dalam menjalani kehidupan sementara di dunia ini. Bahkan Allah akan senantiasa melindungi kita dan menambah kasih sayang-Nya kepada kita bersebab kita memang berharap hanya kepada-Nya dengan selalu bersyukur, berprasangka baik terhadap-Nya juga terhadap sesama, bersabar dan bertawakkal. Wallahu A’lam.*/Imam Nawawi Pimred Majalah Mulia 

Selasa, 20 Mei 2014

البطاطس

رجل عجوز يعيش لوحده
رغب أن يزرع البطاطس في حديقة منزله
و لكنه لا يستطيع لكبر سنه
فارسل لابنه الأسير رسالة
هذه الرسالة تقول :

ابني الحبيب أحمد
تمنيت أن تكون معي الآن
و تساعدني في حرث الحديقة لكي أزرع البطاطس
فليس عندي من يساعدني
و بعد فترة استلم الأب الرسالة التالية :

أبي العزيز
أرجوك
إياك أن تحرث الحديقة
لإني أخفيت فيها شيئا مهمّا
عندما أخرج من المعتقل سأخبرك ما هو
(ابنك أحمد)

لم تمض ساعة على الرسالة و إذ برجال الموساد و الإستخبارات
و الجيش يحاصرون المنزل و يحفرونه شبرا شبرا
فلما لم يجدوا شيئا غادروا المنزل
وصلت رسالة للأب من ابنه في اليوم التالي :

أبي العزيز
أرجو أن تكون الأرض قد حُرثت بشكل جيد
فهذا ما استطعت أن أساعدك به
و إذا احتجت لشيء آخر أخبرني
و سامحني على التقصير
( تــسعـدنــي دائمــاً تعـليقـاتــكم فــلا تحــرمــونــي منهــا )
,, و لــو عجــبتــكم القــصــة شــير × الخيــر

#‏قصة_للترفيه

اثنين متزوجين من عشرين سنه
قرروا يصيفوا عالبحر
بنفس الفندق اللى قضوا فيه شهر العسل زمان
لكن الزوجة كانت مشغولة
فاتفقت مع زوجها إنه يسافر لوحده
وهي تلحقه بعد يومين ..
وصل الزوج الفندق ودخل الغرفة
حصل على كمبيوتر بالغرفة وووصله بالانترنت
فقال: ارسل ايميل لزوجتي اطمنها على أحوالي.
بعد ماكتب الرسالة وهو بيكتب عنوان البريد الالكترونى
لزوجته أخطأ فى كتابة حرف فى العنوان
وبالطبع راح الايميل لشخص ثانى
تصادف عالإيميل إنه كان لأرملة
حتى اللحظة راجعة من مراسم دفن زوجها
اللى توفاه الله بنفس اليوم ..
الأرملة فتحت كمبيوترها عشان تقرأ ايميلات التعازي
و وقعت على الأرض مغمي عليها
بلحظة دخول ولدها
اللي حاول يسعفها بكل الطرق وما قدر
نظر الابن إلى كمبيوتر أمه وقرأ الرسالة التالية :
زوجتى العزيزة .. وصلت بخير ..
ويمكن تتفاجئين لأنك تعرفين أخباري عن طريق الانترنت ،
لأن صار فيه كمبيوتر عندهم
ويقدر الواحد يرسل أخباره لأهله وأحبابه يوم بيوم ..
أنا صار لي ساعة واصل وتأكدت إنهم جهزوا المكان
وكل شىء .. وما باقى غير وصولك عندي هنا بعد يومين ..
إشتقت لك كثير ومشتاق أشوفك
واتمنى تكون رحلة سريعة زي رحلتي .
ملاحظة : مش ضروري تجيبين ملابس ثقيله معاك
لأن هنا جو حار جدا

أنا امرأة ايها الرجل

أنا امرأة ايها الرجل
أنا من كرمني الله
وجعل قلبي ملجاً للحنان والحب كالطفله
أنا من وصى بي رسولنا الكريم بالرفق
وصورني بأجمل صوره
إن كنت آنسه ...
أو متزوجه ...
أو مطلقه ...
أو كنت أرمله ..
سأظل إمرأه
لم يزدني الزواج كرامه
و لن ينقصني الطلاق أنوثه
و لن أخجل إن أصابتني العنوسه
بداخلي بحار من حنان وأحلام قرمزيه
وفي الحب ضعيفه ورقيقه ورومانسيه
وفي وجه الغدر جبل من صبر وقلاع فولاذيه

أبكي من جرح شوكة صغيره
إن لمست جلدي اللطيف
وأقف في وجه أي اعصار
قد يقذف بقلبي الضعيف
و كلما زادت طعنات الزمن لي
كلما تحدى عمري النزيف

فرحتي بالحب كفرحة الطفل بلعبه جديده ولطيفه
في المشاعر ومخلصه ووفيه
وفي وجه الغدر قاسيه ومخيفه
ووقت الجد أكون بمئة رجل
وفي المرح خفيفة الظل ولطيفه

لست أسيره أو رهينه في يد رجل يريد لي الدمار
إن أرادني شريكة دربه سأكون لطريقه المنار
سأكون له سكن ومأوى وسأغمره بحب كالأنهار
وإن أرادني كخادمة سأرحل عنه
وأرفض بقوة الانكسار
وأرحل عن الحب بلا عودة
فأنا أرفض أن يكون الحب طريقي للانهيار
هل عرفت من أنا أيها الرجل !

مٌّ تخاطب ابنَها وتوصيه

مٌّ تخاطب ابنَها وتوصيه :

ولدي العزيز ..
في يوم من الأيّام ستراني عجوزاً .. غير منطقيَّة في تصرُّفاتي،
عندها من فضلك ...!!
أعطني بعضَ الوقت وبعض الصَّبر لتفهمني،
وعندما ترتعش يدِي فيسقطَ طعامِي على صدري، وعندما لا أقوَى على لبسِ ثيابي، فتحلَّى بالصَّبرِ معي.. وتذكَّر سنواتٍ مرَّت وأنا أعلِّمُكَ ما لا أستطيع فعلَه اليوم.
إنْ لمْ أعُدْ أنيقةً جميلةَ الرّائحة !
فلا تلُمْني واذكُر فى صغركَ محاولاتي العديدة لأجعلكَ أنيقاً جميلَ الرّائحة.. لا تضحك منّي إذا رأيْتَ جهلِي وعدَمَ فهمِي لأمورِ جيلكم هذا،

ولكن .. كن أنتَ عيني وعقلي لألحقَ بما فاتني،
أنا من أدَّبتكَ، أنا من علَّمتْكَ كيف تواجه الحياة،
فكيف تعلِّمني اليومَ ما يجب وما لا يجب ؟!
لا تملّ من ضعف ذاكرتي وبُطئ كلماتي وتفكيري أثناءَ محادثتك، لأنّ سعادتي من المحادثةِ الآنَ هي فقط أن أكون معك.
فقط ساعدني لقضاءِ ما أحتاج إليه، فما زلتُ أعرف ما أريد !
عندما تخذلني قدماي في حملي إلى المكان الذي أريده، كُن عطوفاً معي، وتذكَّر أنّي قد أخذتُ بيدكَ كثيراً لكي تستطيع أن تمشي، فلا تستحي أبداً أنْ تأخذَ بيدي اليومَ فغداً ستبحثُ عن من يأخُذ بيدكَ في سنّي هذا.

إعلَم أنّي لستُ مُـقبلةً على الحياة مثلك، ولكنّي ببساطة أنتظرُ الموتَ،
فكُنْ معي .. ولا تكُنْ علىّ !

عندَما تتذكَّر شيئاً من أخطاءي فاعلَمْ أنِّي لمْ أكُنْ أريدُ سوَى مصلحَتك، وأنَّ أفضلَ ما تفعله معي الآن أنْ تغفرَ زلاّتي.. وتستُرَ عوراتي.. غفر الله لكَ وسترك، لا زالت ضحكاتك وابتسامتك تفرحني كما كنت بالضَّبط، فلا تحرمنِي صحبَتك.
كنتُ معكَ حينَ وُلِدْتَ، فكنْ معِي حينَ أموت !
اللهمَّ ارحَم أمَّهاتَ جميعَ المُسلِمِين
لو أعجبتك قف هنا بالماوس لمدة ثانية ثم اضغط لايك : قصص وعبر

Jika tak Malu, berbuatlah Sekehendakmu

BILA rasa malu telah sirna dalam diri seseorang, maka akan lahirlah prilaku yang bertentangan dengan aturan-aturan Allah Ta’ala. Seseorang akan terang-terangan mengkonsumsi makanan yang haram karena tidak memiliki rasa malu lagi terhadap larangan Allah. Seseorang sengaja meninggalkan shalat karena tidak ada lagi rasa malu di hadapan perintah Allah. Seorang wanita akan mengumbar auratnya lantaran tidak ada lagi rasa malu yang menyertainya.
Bila seseorang yang tidak memiliki rasa malu terdapat perintah dan larangan Allah, maka diibaratkan hati orang tersebut telah mati. Menurut penuturan Imam Ibnul Qayyim, “Al-Haya’ (rasa malu) diambil dari kata-kata hayat (kehidupan). Sehingga kekuatan rasa malu itu sebanding lurus dengan sehat atau tidaknya hati seseorang.
Berkurangnya rasa malu merupakan pertanda dari matinya hati dan ruh orang tersebut. Semakin sehat suatu hati maka akan makin sempurna rasa malunya.
Bila rasa malu telah sirna dalam diri seseorang, maka ia akan terdorong untuk melakukan perbuatan sesuka hatinya, tanpa memperdulikan larangan. Sebab, tidak ada lagi rem baginya. Dalam benaknya terpampang slogan : Serba boleh. Benarlah apa yang disampaikan oleh Rasulullah Shallallahu ‘alaihi Wassallam, “Sesungguhnya di antara kalimat kenabian pertama yang sampai ke tengah-tengah manusia adalah: “Jika engkau tidak malu, berbuatlah sekehendakmu.” (HR. Bukhari dan Muslim).
Saking pentingnya rasa malu ini, Rasulullah Shallallahu ‘alaihi Wassallam mengategorikannya sebagai bagian dari iman seseorang. Rasulullah Shallallahu ‘alaihi Wassallam bersabda, “Iman itu ada 60 lebih (atau 70 sekian) cabang. Iman yang paling utama adalah [ucapan] Laa ilaaha illallah dan yang paling rendah adalah menyingkirkan gangguan dari jalan, sedangkan malu termasuk cabang dari iman.” (HR. Bukhari dan Muslim). Ibnu Abbas mengatakan, “Rasa malu dan iman itu satu ikatan. Jika dicabut salah satunya maka akan diikuti oleh yang lain.”
Bagi kaum wanita, rasa malu adalah ciri khasnya yang menunjukkan ketinggian akhlaknya. Ini dikarenakan seorang wanita memiliki satu tabiat yang cenderung untuk malu. Bahkan, bagi seorang gadis, ketika ia dilamar seorang laki-laki, maka diamnya itu adalah sebuah jawaban. Diam yang dilandasi rasa malu untuk terus terang mengungkapkan isi hatinya.
Berikut kami ketengahkan beberapa contoh gambaran nyata para wanita yang memiliki rasa malu luar biasa yang patut menjadi panutana bagi setiap Muslimah:
Aisyah RA
Ketika Umar bin Khtaththab RA dimakamkan di sisi Rasulullah Shallallahu ‘alaihi Wassallam dan Abu Bakar RA, maka Aisyah RA senantiasa mengenakan hijab dan penutup wajahnya. Suatu saat ia ditanya, “Bibi, mengapa engkau melakukan hal seperti ini, padahal engkau berada di rumahmu sendiri?” Aisyah menjawab, “Dia (yakni Umar bin Khaththab) adalah orang asing bagiku (bukan mahram).”
Aisyah RA sadar betul, ketika sahabat Umar bin Kaththab RA dimakamkan di sisi Nabi Shallallahu ‘alaihi Wassallam di dalam kamarnya, berarti ada orang lain yang bukan mahramnya yang tidak pantas untuk menampakkan aurat di hadapnya. Padahal, kita tahu bahwa saat itu Umar bin Khaththab telah wafat. Namun, demikian karena didorong rasa malu yang tinggi, membuat Aisyah RA senantiasa menutup auratnya. Subhanallah.
Ummu Kultsum binti Ja’far bin Abi Thalib RA
Suatu hari, Ummu Kultsum binti Ja’far bin Abi Thalib RA, yang saat itu berusia 5 tahun, menemui Amirul Mukminin Umar bin Khaththab. Saat itu, bajunya terjulur  di belakangnya sejengkal atau lebih sedikit. Umar pun ingin bercanda dengannya, lalu ia mengangkat baju Ummu Kultsum hingga terlihat telapak kakinya. Maka, Ummu Kultsum berkata, “Ah, sekiranya engkau bukan Amirul Mukminin, sungguh aku akan memukul wajahmu.”
Subhanallah, meski baru berusia 5 tahun, Ummu Kultsum berusaha untuk senantiasa menutup auratnya. Apa gerangan yang mendorongnya untuk mengambil sikap itu? Jawabnya adalah rasa malu yang senantiasa menyertainya.
Fatimah RA
Ketika Fatimah RA sakit yang menghantarkan kepada kematiannya, Asma’ binti Umais RA menjenguknya. Lalu, Fatimah berkata kepada Asma’, “Demi Allah, sungguh aku sangat malu bila besuk (yakni ketika meninggal) tubuhku terlihat di hadapan para laki-laki dari balik papan ini.”
Pada masa itu, biasanya mayat diletakkan di atas papan, lalu ditutupi kain, namun masih menampakkan lekuk tubuh mayat.
Maka, Asma’ berujar kepadanya, “Atau, apakah engkau menginginkan kami membuatkan tempat khusus dari kayu.” Lalu, Asma’ membuatkan alat untuk membawa mayat yang samping kanan kirinya di beri papan yang mirip dengan kotak kayu. Lalu, ditutupi dengan pelepah kurma basah. Lalu, di atasnya diletakkan kain yang lebar yang tidak menampakkan tubuh mayat. Ketika Fatimah melihatnya, ia berujar kepada Asma’, “Semoga Allah menutupimu, sebagaimana engkau telah menutupiku.”
Subhanallah, sebuah kehatian-hatian yang luas biasa. Tidak bisa dibayangkan betapa mulia cara pandang Fatimah RA yang muncul dari rasa malu yang senantiasa menyertainya. Semoga Allah Ta’ala membukakan hati kita untuk senantiasa menghias diri dengan rasa malu dan memberikan keistiqamahan dalam menapakinya. Wallahu a’lam bish shawab.

Video "Demi Cinta yang Suci" UNIC


القصه عن شاب كره أمه علشان عينهاا

القصه عن شاب كره أمه علشان عينهاا
أتركم مع القصه
كانت لأمي عين واحدة.... وقد كرهتها لذلك.... كانت تسبب لي الإحراج
وكانت تعمل طاهية في المدرسة التي أتعلم فيها لتعيل العائلة
ذات يوم... في المرحلة الابتدائية جاءت لتطمئن علي
أحسست بالإحراج الشديد فعلاً... كيف تفعل هذا بي؟
تجاهلتها, ورميتها بنظرة مليئة بالكره....
وفي اليوم التالي قال لي احد التلامذة..... أمك بعين واحده.... أووووه
وحينها تمنيت أن أدفن نفسي وأن تختفي من حياتي
وفي اليوم التالي واجهتها:
لقد جعلت مني اضحوكه, لم لا تموتين؟
ولكنها لم تجب
لم أكن متردداً فيما قلت ولم أفكر بكلامي لأني كنت غاضباً جداً
ولم أبالي لمشاعرها
فأردت مغادرة المكان
درست بجد وحصلت على منحة للدراسة في سنغافورة
وفعلاً... ذهبت... ودرست.... ثم تزوجت..... واشتريت بيتاً.... وأنجبت أولاداً.... وكنت سعيداً ومرتاحاً في حياتي
وفي يوم من الأيام... أتت أمي لزيارتي ولم تكن قد رأتني من سنوات ولم ترى أحفادها أبداً
وَقفت على الباب وأخذ أولادي يضحكون
صرخت: كيف تجرأتِ وأتيت لتخيفي أطفالي
أخرجي حالاً
أجابت بهدوء: (آسفة... أخطأت العنوان على ما يبدوا..) واختفت
وذات يوم وصلتني رسالة من المدرسة تدعوني لجمع الشمل العائلي
فكذبت على زوجتي وأخبرتها أنني سأذهب في رحلة عمل
بعد الاجتماع ذهبت إلى البيت القديم الذي كنا نعيش فيه, للفضول فقط !!!!
اخبرني الجيران أن أمي توفيت
لم أذرف ولو دمعة
قاموا بتسليمي رسالة من أمي
ابني الحبيب لطالما فكرت بك....
أسفة لمجيئي إلى سنغافورة وأخافت أولادك
كنت سعيدة جداً عندما سمعت أنك سوف تأتي للاجتماع
ولأني قد لا أستطيع مغادرة السرير لرؤيتك
آسفة لأنني سببت لك الإحراج مراتٍ ومرات في حياتك
هل تعلم... لقد تعرضت لحادث عندما كنت صغيراً وقد فقدت عينك
وكأي أم لم استطع أن أتركك تكبر بعين واحدة....
ولذا أعطيتك عيني....
وكنت سعيدة وفخورة جداً لان أبني يستطيع رؤية العالم بعيني...

Video - الزلزلة

Bismillah,

نصائح من ذهب

نصائح من ذهب :
-------------------
ﺳﺄﻝ ﺭﺟﻞ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﺤﻜﻤﺎﺀ :
.. ﻛﻢ ﺁﻛﻞ؟ .. ﻗﺎﻝ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﻭﺩﻭﻥ ﺍﻟﺸﺒﻊ
ﻓﻜﻢ ﺃﺿﺤﻚ؟ .. ﻗﺎﻝ ﺣﺘﻰ ﻳﺴﻔﺮ ﻭﺟﻬﻚ ﻭﻻ ﻳﻌﻠﻮ ﺻﻮﺗﻚ
...
ﻓﻜﻢ ﺃﺑﻜﻲ؟.. ﻗﺎﻝ ﻻ ﺗﻤﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﻣﻦ ﺧﺸﻴﺔ ﺍﻟﻠﻪ
ﻓﻜﻢ ﺃﺧﻔﻲ ﻋﻤﻠﻲ ﺍﻟﺼﺎﻟﺢ ؟ .. ﻗﺎﻝ ﻣﺎ ﺍﺳﺘﻄﻌﺖ،
ﻓﻜﻢ ﺃﻇﻬﺮ ﻣﻨﻪ؟ .. ﻗﺎﻝ ﻣﻘﺪﺍﺭ ﻣﺎ ﻳﻘﺘﺪﻯ ﺑﻚ،
ﻓﻜﻢ ﺃﻓﺮﺡ ﺍﺫﺍ ﻣﺪﺣﻨﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ؟ .. ﻗﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﺭ ﻇﻨﻚ ﺃﺭﺍﺿﻲ
ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻚ ﺃﻡ ﻏﺎﺿﺐ.
ﻓﻜﻢ ﺃﺣﺰﻥ ﺇﺫﺍ ﺫﻣﻨﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ؟ .. ﻗﺎﻝ ﻭﻣﺎ ﻳﻀﺮﻙ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ
ﻣﺬﻣﻮﻣﺎ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﻣﺤﻤﻮﺩﺍ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻪ

Minggu, 18 Mei 2014

الأناشيد الإسلامية

قال أحد أصحاب الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - له:
"يا أبا عبدالله ؛هذه القصائد الرقاق التي في ذكر الجنة والنار،أي شيء تقول فيها؟"
قال:"مثل أي شيء؟
قال:"يقولون إذا ما قال لي ربي
أما استحييت تعصيني؟ وتخفي الذنب عن خلقي... وبالعصيان تأتيني ؟!
"فقال:"أعد علي"
قال: فأعدت عليه،فقام ودخل بيته ورد الباب،
فسمعت نحيبه من داخل البيت،
وهو يقول:
إذا ما قال لي ربي:أما استحييت
تعصيني؟!وتخفي الذنب عن خلقي... وبالعصيان تأتيني؟
فأخذ الإمام يردد الأبيات ويبكي
حتى أصبح له صوت شديد،
حتى قال بعض تلاميذه: كاد يهلك الإمام من كثرة البكاء !


كلمات القصيدة:
إِذَا مَا قَــال لِـــي رَبِّي أَمَّا اسْتَحْيَيْت تَعْصِيْنِي
وَتـخَفِــي الْذَنْــب عَن خَلَقَي وَبِالْعِصْيَان تَأْتِيْنِي
فَكَيْف أُجِيْــــب يَا وَيْحِي وَمَن ذَا سَوْف يَحْمِيْنِي
أُسُلي الْنَّفْـــس بِالْآَمَـــال مِن حِيْن إلى حَيْنَي
وَأَنْسَى مَـــــا وَرَاء الْمَـوْت مَاذَا سَوْف تَكْفِيْنِي
كَأَنِّي قَد ضّمَنَـــــت الْعَيْش لَيْس الْمَوْت يَكْفِيْنِي
وجاءت سَكْرَة الْمَوْت الْشَّـــــدِيْدَة مِن سَيَحْمِينِي
نَظَرْت إلى الْوُجُوْه أَلِيـس مِنُهُــم مِن سَيَفِدِينـــي
سَأَسْأَل مَا الَّــــذِي قَدَّمْت فِي دُنْيَاي يُنْجِيْنــِي
فَكَيْــف إِجَابَتِي مِن بَعْد مَا فَرَّطْت فِي دِيْنِــــي
وَيَـا وَيْحِي أُلم أَسْمَع كَـلَام الْلَّـــــه يَدْعُوْنِي
أُلـم أَسْمَع بِمَا قَـد جَــــــاء فِي قَاف وَيَس
أُلـم أَسْمَع مُنَـــادِي الْمَوْت يَدْعُوْنِـــــي
يُنـاديَي فَيَا رَبـاه عَبْد تــائِــب مَن ذَا سَيُؤْوِيْنِي
سِوَى رَب غَفُوْر وَاسِع لِلْحَـــق يَهْدِيِيْنِــــي
أَتَيْــت إِلَيْك فَارْحَمْنِــي وَثِقــّـل فِي مَوَازِيْنِي
وَخَـفَّف فِي جَزَائِــــي أَنْت أَرَجـى مِن يُجَازِيْنِي


‫#‏نشيد‬: اذا ماقال لي ربي
‫#‏أداء‬: مجدي بنقاجي


اناشيد اسلامية

Jumat, 16 Mei 2014

"قصة قبل النوم"


"قصة قبل النوم"
رسالة زوجة .. تكتب بماء الذهب ..


أنا تزوجت زوجا تفاجأت بأنه مقصر بعبادته ومقصر بحقوق والديه ..
جلست أفكر ما هذه الورطة لكن راجعت نفسي ما فائدة أن يقال تزوج امرأة صالحة ليس تزكية لنفسي فأنا أعرف أني مقصرة دائما ولكن هكذا هو يقول ..
فقررت أن أصبر وأحتسبه لله ..
ثم بدأت معه اللين لدرجة كنت أقبله من قدمه حتى رأسه حتى بدأ يلتزم بالصلوات ثم السنن أما والديه فقمت ببيع جزء من ذهبي دون علمه وكنت أرسل لهم شهرياً مبلغاً من المال وكأنه منه وأنا أتواصل معهم يومياً ولا أشعرهم إلا أني ابنتهم وكان كلما اتصل عليهم يسمع دعواتهم له تعانق السماء 
فبدأ يحن ويقول لي هكذا يدعون لي وأنا مقصر في حقهم ثم بدأ يبرهم ولا يمر يوما حتى يكلم والديه ..
وأصبح أبر إخوانه ..
سأخبركم سرا ربي فتح عليه واشترى لي أضعاف ما بعت من ذهبي دون علمه بما فعلت وأنا لا يهمني ذهب ولا شيئ أهم شيئ أن أدخل معه الجنة ...
ومستعده أبيع الدنيا كلها من أجل أن يرضى ربي عني وعنه ..
أشارككم حكايتي وأسأل الله أن يجمعنا جميعا في الفردوس اﻷعلى

قصه فتاه تأخرت فى الزواج (أكثر من رااااااااااائعه )

قصه فتاه تأخرت فى الزواج (أكثر من رااااااااااائعه )
تقول الفتاه

تخرجت من الجامعه والتحقت بعمل ممتاز وبدأ الخطاب يتقدمون إلي, لكني لم أجد في أحدهم مايدفعني للارتبط به, ثم جرفني العمل والانشغال به عن كل شيء آخر حتي بلغت سن الرابعة والثلاثين وبدأت اعانى من تأخر سن الزواج
...
وفى يوم تقدم لخطبتى شاب من العائله وكان اكبر منى بعامين وكانت ظروفه الماديه صعبه ولكنى رضيت به على هذا الحال

وبدائنا نعد الى عقد القران وطلب منى صوره البطاقه الشخصيه حتى يتم العقد فأعطيتها له وبعدها بيومين وجدت والداته تتصل بيى وتطلب منى ان اقابلها فى اسرع وقت
وذهبت اليها واذا بها تخرج صورة بطاقتى الشخصيه وتسألنى هل تاريخ ميلادى فى البطاقه صحيح
فقولت لها نعم
فقالت اذا انتى قربتى على الاربعين من عمرك
فقولت لها انا فى الرابعه والثلاثون
قالت الامر لا يختلف فانتى قد تعديتى الثلاثون وقد قلت فرص انجابك وانا اريد ان ارى احفادى
ولما تهدء الا وقد فسخت الخطبه بينى وبين ابنها
ومرت عليا ستة اشهر عصيبه قرارت بعدها ان اذهب الى عمره لاغسل حزنى وهمى فى بيت الله الحرام
وذهبت الى البيت العتيق وجلست ابكى وادعو الله ان يهيء لي من أمري رشدا,
وبعد ان انتهيت من الصلاه وجدت امرأه تقراء القران بصوت جميل وسمعتها تردد الآية الكريمة (وكان فضل الله عليك عظيما) فوجدت دموعي تسيل رغما عني بغزارة,
فجذبتنى هذه السيده اليها وخذت ترد عليا قول الله تعالى ( ولسوف يعطيك ربك فترضي )
والله كانى لاول مره اسمعها فى حياتى فهدئت نفسى وانتهت مراسم العمره وقرارت الرجوع الى القاهره وجلست فى الطائر بجوار شاب ووصلت الطائره الى المطار ونزلت منها لاجد زوج صديقتى فى صاله الانتظار وسألته عما جاء به للمطار فأجابني بأنه في انتظار صديق عائد علي نفس الطائرة التي جئت بها.
ولم تمض لحظات إلا وجاء هذا الصديق فإذا به هو نفسه جاري في مقاعد الطائرة , ثم غادرت المكان بصحبة والدي ..
وما أن وصلت إلي البيت وبدلت ملابسي واسترحت بعض الوقت حتي وجدت صديقتي تتصل بي وتقول لي إن صديق زوجها معجب بي بشدة ويرغب في أن يراني في بيت صديقتي في نفس اليلة لأن خير البر عاجله
وخفق قلبي لهذه المفاجأة غير المتوقعة.. واستشرت أبي فيما قاله زوج صديقتي فشجعني علي زيارة صديقتي لعل الله جاعل لي فرجا.
وزرت صديقتي .. ولم تمض أيام أخري حتي كان قد تقدم لي .. ولم يمض شهر ونصف الشهر بعد هذا القاء حتي كنا قد تزوجنا وقلبي يخفق بالأمل في السعاد
وبدأت حياتي الزوجية متفائلة وسعيدة وجدت في زوجي كل ماتمنيته لنفسي في الرجل الذي أسكن إليه من حب وحنان وكرم وبر بأهله وأهلي,
غير أن الشهور مضت ولم تظهر علي أية علامات الحمل, وشعرت بالقلق خاصة أني كنت قبد تجاوزت السادسة والثلاثين وطلبت من زوجي أن أجري بعض التحاليل والفحوص خوفا من ألا أستطيع الإنجاب
وذهبنا إلي طبيبه كبيره لأمراض النساء وطلبت مني إجراء بعض التحاليل, وجاء موعد تسلم نتيجة أول تحليل منها فوجئت بها تقول لي إنه لا داعي لإجراء بقيتها لأنه مبروك يامدام..أنتى حامل !
ومضت بقية شهور الحمل في سلام وإن كنت قد عانيت معاناة زائدة بسب كبر سني, وحرصت خلال الحمل علي ألا أعرف نوع الجنين لأن كل مايأتيني به ربي خير وفضل منه, وكلما شكوت لطبيبتي من إحساسي بكبر حجم بطني عن المعتاد فسرته لي بأنه يرجع إلي تأخري في الحمل إلي سن السادسة والثلاثين .

ثم جاءت الحظة السحرية المنتظرة وتمت الولادة وبعد أن أفقت دخلت علي الطبيبه وسألتني مبتسنه عن نوع المولود الذي تمنيته لنفسي فأجبتها بأني تمنيت من الله مولودا فقط ولا يهمني نوعه.. فوجئت بها تقول لي:
إذن مارأيك في أن يكون لديك الحسن والحسين وفاطمة !

ولم أفهم شيئا وسألتها عما تقصده بذلك فإذا بها تقول لي وهى تطالبني بالهدوء والتحكم في أعصابي إن الله سبحانه وتعالي قد من علي بثلاثة أطفال, وكأن الله سبحانه وتعالي قد أراد لي أن أنجب خلفة العمر كلها دفعة واحدة رحمة مني بي لكبر سني, وأنها كانت تعلم منذ فترة بأني حامل في توءم لكنها لم تشأ أن تبلغني بذلك لكي لا تتوتر أعصابي خلال شهور الحمل ويزداد خوفي
فبكيت وقولت ( ولسوف يعطيك ربك فترضى )
قال رسول
(ما أنزل اللة اية ارجى من قولة --ولسوف يعطيك ربك فترضى --فدخرتها لامتى ليوم القيامة)
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

Kamis, 15 Mei 2014

ANTARA HADIAH DAN HIDAYAH

KATA hadiah dan hidayah tentu tidak asing lagi bagi kita, tetapi barangkali, tidak banyak yang mengetahui lebih dalam makna batin (inward) dan hubungan antara keduanya.
Pada hakikatnya, kata hadiah dan hidayah adalah bersumber dari akar kata yang sama, yaitu hadā-yahdī dan ahdā-yuhdī. Hadiah dan hidayah tentu tidak terlepas dari dua pemeran, yaitu penerima dan pemberi. Kedua pemeran ini tidak dapat dipisahkan satu sama lain.
Sehubungan dengan itu pula bahwa kata yang mengisyaratkan makna menunjukkan dan petunjuk seringkali ditemui di dalam al-Qur’an.
Al-Qur’an merupakan hadiah sekaligus hidayah (petunjuk) bagi manusia. Baik itu petunjuk untuk generasi-generasi terdahulu, sekarang maupun yang akan datang. Al-Qur’an diberikan kepada agama yang istimewa. Dijelaskan tadi bahwa al-Qur’an adalah petunjuk, ini bermaksud bahwa Allah melalui perantara al-Qur’an menunjukkan kepada manusia mengenai informasi-informasi yang terjadi pada generasi-generasi terdahulu dan yang akan datang, untuk diambil teladan yang baik dan tinggalkan perkara yang tidak baik. Al-Qur’an menunjukkan dan menjelaskan bahwa orang yang mentaati perintah Allah berhak mendapatkan ganjaran dan sekaligus ia juga memberikan peringatan bagi orang yang tidak mengindahkan larangan-Nya. Al-Qur’an telah membedakan antara yang haq dan yang batil, halal dan haram, baik dan yang buruk. Tentu hal tersebut menjelaskan  bahwa Allah Maha Mengetahui kemaslahatan dan kemudoratan bagi hamba-hambaNya.
Namun manusia, mereka dituntut untuk mengenal Allah Subhanahu wata’ala. Itu sebabnya mengapa firman Allah di dalam Hadith qudsi menyatakan:
كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف  فخلقت الخلق لكي أعرف
[Aku adalah harta-karun yang tersembunyi, dan Aku ingin dikenal, maka Aku ciptakan makhluq supaya aku dapat dikenal].
Dari sini dapat difahami bahwa “kenal” dan “tahu” tidaklah sama, kedua kata tersebut mempunyai perbedaan yang sangat jauh. Sebab, tahu belum tentu kenal, tetapi kenal sudah pasti tahu.
Beralih ke hadiah dan hidayah, disebabkan kedua kata tersebut bersumber dari akar kata yang sama, dan maknanya pun tidak jauh berbeda, maka penerima hadiah  dikategorikan sebagai orang yang istimewa.
Hadiah pada umumnya diberikan kepada orang yang dikenal, tidak mungkin ia diberikan kepada sembarangan orang. Walaupun ada juga sebaliknya, tetapi kemungkinan sangat kecil. Oleh karena antara dua pemeran utama, yaitu si penerima dan pemberi, sudah saling kenal-mengenal secara emosional, tetapi barangkali tidak banyak yang mengetahui apa maksud yang tersirat di balik itu.
Pada dasarnya, makna yang terkandung di dalamnya mengisyaratkan bahwa seakan-akan si pemberi hadiah memberikan petunjuk melalui perantara hadiah yang ia beri. Petunjuk yang tersirat di balik apa yang ia beri tadi adalah mudah-mudahan hadiah tersebut dapat mempererat lagi tali silaturahim antara keduanya serta semakin bertambah rasa kasih sayang dan keakraban. Hadiah dapat memberikan kesan bagi sang penerima, yang boleh jadi dapat mengobati rasa sedih menjadi bahagia, malas menjadi giat dan lain sebagainya.
Mengenal
Sebagaimana yang telah dijelaskan diatas tadi bahwa orang yang diberikan hadiah adalah orang yang istimewa. Antara yang diberi dan yang memberi mempunyai hubungan emosional yang sangat erat. Bahkan jarang terjadi, orang yang diberikan hadiah yang istimewa atau yang spesial adalah orang yang tidak dikenal. Oleh sebab itu, apabila seseorang ingin diberikan hadiah, hal yang terlebih dahulu harus ia lakukan adalah mengenali diri sang pemberi hadiah. Mengenali karakternya; apa yang ia sukai dan apa yang tidak. Dengan mengenalinya lebih dalam, dapat menimbulkan rasa simpati bagi si pemberi. Sehingga hal tersebut dapat membuat si pemberi hadiah tidak segan-segan menghadiahkan sesuatu atau kejutan yang layak kepadanya.
Kendati demikian, filosofi hadiah tidak jauh berbeda dengan hidayah. Kalaulah hadiah tadi diberikan dari orang yang benar-benar mengenali diri sang penerima, demikian pun juga hidayah.
Hidayah akan diberikan kepada orang yang istimewa dan pilihan. Hidayah diberikan kepada orang yang benar-benar mengenali Sang Pencipta. Sang Pencipta yang dimaksudkan di sini adalah Allah Subhanahu wata’ala.
Hidayah akan diberikan kepada orang yang benar-benar mengenali-Nya, bahwa tidak ada Tuhan selain Allah Subhanahu wata’ala, serta mengenali perkara yang wajar dan tidak wajar dinisbatkan kepada-Nya.
Dalam keadaan seperti itu, Allah tidak akan segan-segan menghadiahkan hidayah-Nya kepada orang yang betul-betul kenal akan diri-Nya. Ketika hidayah diberikan, hidup seseorang akan menjadi tenang dan bahagia, berbeda dari apa yang pernah ia lakukan sebelumnya. Dari sini kita bisa menarik kesimpulan, bahwa hidayah mustahil dihadiahkan secara gratis kepada orang yang tidak mengenali-Nya.
Disamping itu pula, hidayah tidak akan dapat ditempuh kecuali atas dasar atau jalan kebenaran. Sedangkan kebenaran tidak mungkin bisa dicapai apabila diawali dengan keraguan (doubt). Terlebih lagi, jalan menempuh kebenaran melalui keraguan sangat bertentangan dengan worldview (pandangan hidup) Islam. Islam berbeda dengan faham keraguan Descartes (1596-1650) serta weltanschauung Barat yang rasionalis dan sekularis yang mengangkat keraguan kepada tataran sebuah metode epistemologis. Metode keraguan ini bagi mereka sangat berguna untuk mencapai atau mengantarkan kepada sebuah kebenaran. Tentu saja, bagi Muslim, metode tersebut tidak dapat diterima dan dibuktikan sama sekali.
Nabi Ibrahim As misalnya, ketika meminta kepada Allah untuk menghidupkan yang mati, ini bukan berarti beliau mengalami keraguan, apalagi ketidakyakinan dalam diri, namun pembuktian tersebut tiada lain hanya untuk lebih meningkat lagi pengetahuan beliau, yang pada akhirnya lebih memantapkan hatinya (lihat QS al-Baqarah [2]: 260).
Keraguan (doubt) sebenarnya adalah kondisi pada dua hal yang berlawanan tanpa adanya kecenderungan hati terhadap salah satunya. Apabila hati cenderung kepada salah satu tetapi tidak menuju kepada yang lain, padahal ia masih belum menolak yang lain, maka hal yang demikian itu dinamakan dengan dugaan (conjecture). Penolakan hati terhadap yang lain ini menandakan bahwa bukan keraguan yang dapat membawa kepada kebenaran, tetapi pengakuan positif dari kesalahannya dan kepalsuannya.
Inilah yang disebut dengan hidayah (guidance). Keraguan, apakah itu bersifat pasti ataupun sementara, mengantarkan kepada dugaan ataupun kepada perkara lain dari ketidakpastian, sebenarnya tidak pernah sampai kepada kebenaran (Syed Muhammad Naquib al-Attas, Prolegomena to The Metaphysics of Islam: An Exposition of The Fundamental Elements of The Worldview of Islam, 1995, 117). Hal yang demikian telah ditegaskan oleh Allah di dalam al-Qur’an bahwa dugaan atau prasangka tidak bermanfaat sedikitpun untuk mencapai kebenaran (QS Yunus [10]: 36).
Dari filosofi kedua makna yang tersirat di balik hadiah dan hidayah tadi, sudah seyogyanya bahwa siapa pun yang ingin menerima hadiah maupun hidayah, hal yang terlebih dahulu seseorang lakukan adalah “kenal”, yaitu kenali diri si pemberi. Sehingga dengan mengenali diri si pemberi, akan membuat diri seseorang merasa pantas untuk dihadiahi bingkisan berharga yang tak ternilai.



Begitu juga dengan kebenaran atau hidayah, jalan menujunya hendaknya diiringi dengan ketulusan dan keyakinan di dalam hati. Bagi Islam, kebenaran tidak mungkin diawali dengan keraguan, karena kebenaran bukan merupakan sesuatu yang relatif, tetapi ia bersifat konstan ditengah-tengah kedinamisan hidup yang selalu bergerak. Wallahua’lam bissowab.*